تعقيبا على مقال طارق الشناوي «ضربات الأحذية!»، المنشور بتاريخ 25 مارس (آذار) الحالي، أقول: تاريخ رمي الأحذية يختلف بحسب اختلاف المجتمعات. فحذاء نيكيتا خرتشوف الزعيم السوفياتي السابق، الذي دخل متحف الذاكرة، أسس لفلسفة جديدة في الأنظمة الديمقراطية، تعتمد على قبول ورضا رموزها الرئاسية أن ترشق بالأحذية،