* تعقيبا على خبر «الدوحة تستضيف اليوم القمة العربية والمعارضة تشغل مقعد سوريا رسميا»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: في الوقت الذي تنعقد القمّة العربيّة المعارضة، يئنّ الشّعب السّوري من تشبّث نظام بشّار الاسد واعوانه بالسّلطة، وعدم رغبتهم في إعطائه حرية تقرير المصير وإختياره الرئيس والنّظام