بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «القمة العربية تمنح المعارضة (مقعد دمشق).. وخادم الحرمين: النظام يفشل المبادرات»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: احتضان قمة الدوحة للمعارضة السورية ممثلة بالائتلاف الوطني كان يجب أن يكون منذ زمن بعيد، لكنه على الأقل الآن حدث، وكذلك حق تسليح المعارضة السورية الذي كان يجب

* تعقيبا على خبر «نائب الرئيس السوداني يدعو المعارضين لحوار وتجاوز مرارات الماضي»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: قد تشتد الصراعات وتصل إلى طريق صعب ومعقد وتصبح في حاجة إلى المعالجة التي قد يداخلها الكثير من اليأس وتلك التي تحتاج إلى الدعم الهائل من القوى الدولية والإقليمية. ولكن المنظمات

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «زيارة السيد الشاب!»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: مُنِح باراك أوباما جائزة نوبل للسلام مقدما لثقة الجهة المانحة في قدرته على تحقيق السلام من خلال اعتمادها على قرائن مؤكدة لا يعرفها سواهما، لكن مانحيه نسوا أن يقولوا للعالم ما هو مفهوم السلام لدى جوقة

* تعقيبا على مقال يوسف الديني «إيران والتحالفات الوعرة!»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا شك أن الفوضى التي تريدها إيران في سوريا ولبنان قادمة. ونحن نخشى انفراط عقد اتفاق الطائف في ظل الحديث عن أزمة النظام وعقد اجتماع جديد، وكل هذا الأمر في ظل استقالة ميقاتي، حيث لن تكون هناك انتخابات

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «هل يعود الحريري الآن؟»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنها خطأ يقترفه السيد سعد الحريري بحق نفسه أولا وبحق لبنان وناخبيه ومحبيه ثانيا في حال ما أصابه مكروه في حين عودته إلى لبنان. برأيي أن الأفضل أن يستمر بكونه صمام الأمان لحالة الغليان، على أن تتسبب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل كان الأسد يتفرج؟»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم لقد كانت رسالة قوية وواضحة لبشار الأسد ومن يقف خلفه بأن اللعبة قد انتهت، لكنني أعتقد أنها بداية النهاية وليست النهاية الفعلية للنظام خاصة معركة العاصمة دمشق. ذلك أن هناك معلومات وشهادات شهود تشير إلى

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جندي حسن الحظ وسوء الطالع»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: عندما ينهار نظام ما يظن العامة أن رجال النظام يتبخرون، والحقيقة أنهم يتلونون! فلاديمير بوتين ليس صنيعة رجال بوريس يلتسين وليس الأخير من جاء به رئيسا للوزراء وإنما جاء بانقلاب أجهزة المخابرات الروسية

* تعقيبا على خبر «اليمن: عودة الاغتيالات وانسحاب أحد وزراء حكومة الوفاق الوطني»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: على الرغم من الاحترازات الأمنية في شكلها الظاهر في شوارع أمانة العاصمة صنعاء تصاحبا مع انعقاد فعاليات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، فإن الاختراقات الأمنية التي تبدو في محاولات