الاحـد 18 جمـادى الاولـى 1434 هـ 31 مارس 2013 العدد 12542  







بريـد القــراء

لا شيء يوازي حنان الأم
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «رائحة المطر؟ العطر؟ الخبز؟ القطار؟»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: لست أدري أي عطر أجمل في حياتي، لكنّه أكيد رائحة الوسادة في بيت أمي، لحظة كنّا ننام وهي معنا، ونفيق وابتسامتها وشعرها وطيبها فوق رؤوسنا. يا الله! الكلمات الجميلة عن رائحة المطر، أحييت فيَّ
الخوف من انقسام المعارضة السورية!
* تعقيبا على خبر «أول سفارة للائتلاف السوري والخطيب يدعو المعارضة للاتحاد»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: الحقيقة أن منح المعارضة السورية مقعد سوريا في الجامعة العربية، وتسليمها السّفارة السورية في الدوحة خطوة متعجلة، سيكون لها تداعيات سلبيّة على الأزمة السورية، خصوصا إذا حذت الدول العربية
معضلة النائب العام!
* تعقيبا على خبر «محكمة مصرية تقضي ببطلان قرار الرئيس مرسي بعزل النائب العام السابق»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن وكلاء النيابة والقضاة يتمتعون بصفة عامة بالحصانة القضائية. ويتجلّى ذلك في عمليات التعيين والعزل، وفي كل حالة من الإجراءات المميزة لها، وآخرها، موافقة رئيس الجمهورية
من أين تأتي إيران بكل هذا الدخل؟
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «شبكات إيران و(شيكاتها)!»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا ندري من أين تأتي هذه الشّيكات، وهذا التمويل لحماس وحزب الله، وهو يوازي ميزانية دولة، فالصناعة العسكرية مكلفة، وإيران محاصرة دوليا، ولم يبقَ من مخزونها النفطي ما يكفي لعشر سنوات قادمة. ألا يكفيها
صفقات إخوانية واضحة!
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «مرسي في مرمى الرضا الأميركي!»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: لم يعد سراً التّعاون الوثيق والصَّفقات المعقودة بين إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما وتنظيم الإخوان. الإخوان لم يقفزوا الى السّلطة عن طريق الصدفة، بل تمّ استلامهم لها بناءاً على تخطيط قديم وتنازلات
مقاطعة البرلمان العراقي
* تعقيبا على خبر «كتلة (التغيير) الكردية: لسنا معنيين بمقاطعة جلسات البرلمان العراقي»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول إن حركة التغيير لا يعنيها شيء سوى معارضة حكومة إقليم كردستان، وإذا قاطع نواب التَّحالف الكردستاني جلسات البرلمان من أجل المادة 140، كانوا سيأتون بمبرِّر آخر لكي يقاطعوا
لم يختلف الإخوان كثيرا
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «(إخوان سوريا) ارتكبوا خطأ قاتلا وأربكوا المعارضة السورية»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: لقد قلناها منذ اليوم الأول، إن الإخوان في سوريا في سوريا لا يختلفون كثيراً عن نظام بشار الأسد. كلا الطّرفين مستعد لتدمير البلد، مقابل البقاء أو الوصول الى السّلطة.
استراتيجيات العرب في دعم الشعوب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. فكر بطريقة مختلفة!»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: كثيرون عاجزون عن فهم ما يريده البعض من العرب. فإذا كانت مرحلة ما بعد بشار الأسد أصعب مما مضى من معاناة وأنين ضحايا حرب بين الميليشيات البعث وثوار المعارضة، فلماذا البعض من العرب يسعون ويدعمون طرفاً
مستقبل سوريا يصنعه السّوريّون
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أجانب يقاتلون مع ثوار سوريا»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: المقاتلون الأجانب ليسوا في صالح الشّعب السّوري، سواءً قاتلوا الى جانب الثّوار أو الى جانب النّظام. ليس لهؤلاء هدف لتحرير الوطن فهم ليسوا أبناءه ، وينضوون تحت لواء العديد من الجهات الإقليميّة
ثورات وأعوام لا تنسى
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «1848»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: حفظ التاريخ عام 1789 على أنّه عام الثورة الفرنسيّة، و1917 عام الثورة البلشفية، وإنّ العام 2011 تاريخ لن تنساه الشعوب العربيّة، فيه انطلقت شرارة الثّورات العربيّة، التي للأسف لم تحقق أهدافها ولم يستفد منها الشّباب الذين
أول الغيث قطرة
* تعقيبا على خبر «قطر تسلم أول سفارة للائتلاف الوطني السوري.. والخطيب يدعو المعارضة للاتحاد»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: نثمِّن موقف قطر ونجد فيه ما يبعث الطمأنينة في قلوبنا. ونعتبر هذه الخطوة الاستباقية الأهم في تاريخ الثورة السورية، فأول الغيث قطرة كما يقولون. ونأمل أن نرى باقي
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
الأدب الساخر يكسر المحظورات
بعد معرضي «بابل» و«شكسبير» المتحف البريطاني يعيدنا لـ«فيزفيوس»
مرة أخرى.. المثقف العربي والطاغية
لميعة عباس عمارة.. الرحيل مأزق دائم عبر حياة تمور بالشعر
فالح الصغير.. الفتى الذي مر بالظهران