* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «رائحة المطر؟ العطر؟ الخبز؟ القطار؟»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول: لست أدري أي عطر أجمل في حياتي، لكنّه أكيد رائحة الوسادة في بيت أمي، لحظة كنّا ننام وهي معنا، ونفيق وابتسامتها وشعرها وطيبها فوق رؤوسنا. يا الله! الكلمات الجميلة عن رائحة المطر، أحييت فيَّ