تعقيبا على خبر «وفاة مدير منظومة استخبارات صدام بنوبة قلبية في سجن الكاظمية»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: عَلَت في الآونة الأخيرة صيحات المعارضة ضد تنفيذ أحكام الإعدام بحق رموز النِّظام السَّابق، من قبل بعض الأوساط والكتل السِّياسيَّة، وبعض منظَّمات حقوق الإنسان، وطالبت بإيقافها والإكتفاء