بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «حادث تسمم بجامعة الأزهر يثير جدلا سياسيا في مصر»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنّ ما حصل من حالات تسمّم لمئات من طلاب جامعة الأزهر، يعدُّ أمراً خطيراً، يُسقط الحكومة ويُجبر الرئيس على الإستقالة في العديد من الدّول المتقدّمة. والغريب أن الحكومة المصرية غيّرت مسار

* تعقيبا على خبر «وزير الخارجية الليبي: ما يهمنا عدم نشاط عائلة القذافي سياسيا في الخارج»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنّ عائلة الرئيس الِّليبي الرّاحل معمّر القذافي حُطام لا حراك فيه، ولا تملك القدرة على بناء معارضة سياسية. في رأيي من المحتمل أن يكون هناك من يريد تخويف الخارجية

* تعقيبا على خبر «كرة استضافة المالكي تستقر في ملعبه.. والبرلمان يصر على أن تكون تحت قبته»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: في رأيي إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يتّخذ قراراته من دون الرُّجوع الى استشارة أعضاء البرلمان، وليس للكتل السِّياسية الأخرى القوة والعزيمة أو القرار الصارم،

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «أزمة النخبة السياسية!»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن بعض النُّخب السّياسيّة اليوم تعمل على إقناع الشّارع والتّأثير به بغية التّرويج لسياسة معينة، ومنها، من لا يزال يكافح ويعاني من ضغط بعض السُّلطات الحاكمة، لأنه يحاول تصحيح المسار وإشاعة ثقافة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ازدراء للدين أو الرئيس؟!»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لم أتوقَّع أن يحكم الرئيس المصري محمّد مرسي بأسلوب ديمقراطيّ، ولا يعني وصوله الى الحكم عن طريق إنتخابات ديمقراطيّة، أنّه سيغيِّر من طريقة تفكيره التي تتعامل مع الديمقراطيّة بحسب ما يتناسب مع

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «ماذا سيحدث للسودان لو تنحى البشير؟»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: قبل كل شيء، يجب التَّحضير لحوار وطنيّ جاد وحقيقيّ بين مختلف مكونات الوطن السياسية، والحركات الحاملة للسلاح، وعناصر المجتمع المدني، وذلك لمخاطبة جذور القضايا ومحاربة الفساد ومعالجة الآثار

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «من (المزاج) إلى (النجاح)»، المنشور بتاريخ 3 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: بدأت البرازيل في السّتينات بتطوير إقتصادها وبالتَّحوّل الى دولة صناعيّة، وهناك مفهوم اقتصادي يدعى «المعجزة البرازيلية»، ولكنّها لم تؤت ثمارها آنياً، فالعمل يتطلَّب تخطيطاً وتنفيذاً وصبراً على النتائج.