تعقيبا على خبر «ليبيا تبحث استئناف التعاون العسكري مع روسيا»، المنشور بتاريخ 5 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذا هو حال الإخوان المسلمين في مصر، يتسارعون لتعميق العلاقات المصريّة الإيرانيّة، التي تساند نظام الرئيس السّوري بشار الأسد في مواجهة ثورة شعبه ضد الظلم، وفي ليبيا يتسارعون لإرضاء السّياسة الروسية