تعقيبا على خبر «الصدريون وجماعة البطاط ينفون مشاركة مقاتلين منهم إلى جانب الأسد في سوريا»، المنشور بتاريخ 12 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هذا الذي نسمعه ما هو إلا أقل القليل. إن حجم الدعم من التنظيمات في العراق وحزب الله في لبنان يفوق بكثير إرسالهم مقاتلين لدعم نظام بشار الأسد. تحاسب الحكومة في بغداد