تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عن رفات نيرودا ولوركا وعرفات»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا أدري ما هي الفائدة من معرفة كيف مات رئيس السُّلطة الوطنيّة الفلسطينيّة الراحل ياسر عرفات؟ ولنفترض أنه قُتل جراء جرعات سُمٍ دُسَّ له، هل سيُعَاقب الفاعل أو ستتحرر القدس؟ هل سيتعهّد المذنب بوقف