الاربعـاء 06 جمـادى الثانى 1434 هـ 17 ابريل 2013 العدد 12559  







بريـد القــراء

مبارك.. يواجه الموقف بثبات!
> تعقيبا على خبر «قاضي مبارك يتنحى ومحاموه جلبوا تسجيلات تتهم (الإخوان)»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نكن للمصريين كل المشاعر الطيبة ونأسف لشهدائهم، ولكن يجب أن نأخذ بعين الاعتبار أن الرئيس السّابق حسني مبارك لم يكن مجنونا بداء العظمة والشعور بالاضطهاد، ولم يترك الكرسي إلا بعد تخطيط
تضاؤل الاهتمام بالكتّاب العرب
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «بل إنهم ظاهرة صمتية»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: بعض الدول في عالمنا العربي تهمل الكتَّاب والمفكرين مع أنّها ميزة عربية إسلامية. عندما يهاجر الكتّاب والمفكّرون العرب أوطانهم يجدون خارج حدودها إهتماماً كبيراً بهم، فيبدعون لأن حكومات الدّول الأجنبية
هل يستمر السكوت على ما يحدث بسوريا؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما والكاريكاتير السُّوري!»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يختلف وضع الثورة السّوريّة عن باقي ثورات الربيع العربي، كما أنه لا يشبه ايضاً الوضع في العراق، لكن المشكلة المهمة في رأيي هي في التزام الأمم المتّحدة الصمت وسكوتها عن المجازر التي ترتكب بحق الشّعب
بغداد.. مليئة بالأمل
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «رأيت بغداد في (رأيت بغداد)»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: النسيان صفة من صفات العراقيين، نحن ننسى الماضي بسرعة، والنسيان نعمة، من حسناتها أنها تدفع الإنسان إلى التقدّم فينسى الماضي بآلامه ومصاعبه وينظر إلى المستقبل بأمل كبير وخطوات ثابتة نحو طريق النَّجاح.
تعدد الفصائل المتناحرة في سوريا!
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «جبهة النصرة توقظ البيت الأبيض!»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كيف سنميّزُ ضمن هذه الفوضى بين الجيش الحر وجماعة نصرة الإسلام وغيرهما من الفصائل التي استقرت في سوريا، وكيف السبيل الى الخلاص من مأساة الحرب التي دمّرت البلاد وشرّدت الآلاف. حسان التميمي
حلم الوصول إلى مستوى سنغافورة!
> تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «تجربة سنغافورة والنموذج المتخيل عربيا»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يمتدُّ بناء نموذج سنغافورة منذ آخر ايام الإستعمار البريطاني. من حسن حظ الشَّعب في سنغافورة أنّ يكون لي كوان يو -ولقبه باني سنغافورة الجديدة- اول رئيس وزراء للبلاد بعد الإستقلال،
الحفاظ على وحدة الشعب المصري
> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الجيش يفقد صبره في مصر؟»، المنشور بتاريخ 14 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إنّ الأوضاع في مصر تزداد تأزماً وتظهر الحقيقة المرّة وهي في رأيي وبعد جميع الأحداث والثورات، أننا شعوب لا تعرف كيف تختار ساساتها وأفضل حاكم هو الضابط الذي يستطيع ضبط الأمن ومنع البلاد من التدهور،
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
الأستراليات يدفعن ثمن الحب الوهمي على الإنترنت
همهمات القردة يخالها البعض أناسا يتحدثون