* تعقيبا على مقال مأمون فندي «على ماذا نتعارك: النهضة أم عصر النهضة؟»، المنشور بتاريخ 15 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من المؤسف أن نفهم ونتعامل مع الحرية على أنها فوضى، فنشتم ونقطع الطرقات ونغلق الساحات ونحرق البنايات، ليس من أجل هدف محدد وتخطيط استراتيجي لتطبيق الديمقراطية ومتطلباتها الأساسية، وإنما