بريـد القــراء

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «معجزة الصديق الوفي!»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: أصبح البحث عن صديق وفيّ، أشبه بالبحث عن إبرة في كومة من القش. الصديق الوفي أصبح في زماننا عملة نادرة. في رأيي نحن نعيش في عالم تطغى فيه المادة على كل القيم الإنسانية والمبادئ الدينية. أصبحت المادة

تعقيبا على خبر «شيخ الأزهر يحذر من (مشاريع طائفية خبيثة) ويرفض تدخل إيران في الخليج»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: هنيئا لشيخ الأزهر جائزة: «شخصية العام الثقافية»، والأهم السبب الذي من أجله مُنح الجائزة وهو دعواته المتكررة لنبذ الفرقة والعنف والاحتكام إلى العقل. جوهر الدين أن يخلق

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا يؤيد (الإخوان) الأسد وإيران؟»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: ما يثير الاستغراب أن مصر لا تزال تعاني مشاكل داخلية تعجز الحكومة عن حلها حتى الآن وتتخبط في علاقاتها الخارجية العربية والإقليمية والدولية. هذا الوضع يدل في رأيي على سياسة عشوائيّة. حسان

تعقيبا على خبر «انفجار يستهدف الحلقي على غرار عملية (الخلية الأمنية)»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: من شاهد السيارة التي كان يستقلها رئيس الوزراء السّوري وائل الحلقي، وعرضها التلفزيون الرسمي السوري، ومقدار الضرر البالغ الذي لحق بالمركبة، وبنظرة متأنية، سيصل إلى نتيجة بسيطة أنّه من المستحيل

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «(انتهت اللعبة) في سوريا؟»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: ما يحدث في سوريا من قتل ومذابح العالم يشاهده ولا يحرك ساكنا. في رأيي على العالم والدول العربية والإسلامية أن تقطع جميع العلاقات مع النِّظام وأيضا مع كل من يسانده. سنجد بعدها الرئيس الروسي فلاديمير

تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «تحالف (شاذ) ضد سوريا!»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: في رأيي، منذ سقوط طالبان تحالفت «القاعدة» مع إيران. وبعد هروب قياداتها من أفغانستان إلى طهران، لم تُسجّل أي عملية ضد إيران، بل أصبح كل ما تفعله «القاعدة» يصبُّ بشكل أو بآخر في المصلحة الإيرانية. هشام

تعقيبا على مقال علي إبراهيم «مرحلة الكيماوي»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: المثل المصري يقول: «يا فرعون من الذي فرعنك، قال لم أجد أحدا يصدّني». هذا المثل ينطبق على الحالة السورية. الرئيس السّوري بشّار الأسد المدعوم من إيران والصين وروسيا، لو وجد قوة لمواجهته لما تجرأ وخاض حربا على

تعقيبا على مقال طارق الحميد «تدعم (الإخوان) وتطالب بعلمانية!»، المنشور بتاريخ 30 أبريل (نيسان) الماضي، أقول: على ما يبدو أن الحكومة الأميركيّة تتحرك نحو النِّظام السوري تخاطبه وتنصحه وتساومه، لكنها لا تبدو مستعدة للإطاحة به. تغيير السلوك لا يزال حتى اللحظة «كلمة السِّر» الأميركية، المهم ألا يُخرق السَّقف