بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الأخوان تسارنايف!!»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: الجرائم التي ترتكب باسم الدين ويذهب ضحيتها أبرياء، لا سند لها في الإسلام. والقرآن والسنة بريئان منها ومن مرتكبيها. توعد الله سبحانه وتعالى في آيات عدة من قتل نفسا بغير حق أن مثواه جهنم. فهل تعذر الذين

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «التضارب الإيراني المزعوم!»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: أقول للحكومة الإيرانية أن تبقي على هويتها الفارسية، وتدعنا نتعامل بروح الحضارة والشفافية، بعروبتنا التي نعتز بها. إننا لا نريد وصايتها ولا نتحمل توجيهاتها. لدينا رجال قادرون على أن يدلونا على

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «بصدق.. حول التقارب المصري - الإيراني»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: الحقيقة أن التقارب يكون بين ندين، أما الذي يحصل ليس تقاربا مبنيا على استراتيجية أساسها الأمن القومي العربي، بل هو ارتماء في أحضان إيران، بطريقة تسيء إلى الشعب المصري والأمة العربية. الحكم

* تعقيبا على خبر «ليفني تصف مبادرة الجامعة العربية ببشرى لكل إسرائيلي يريد السلام»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: الشعب الفلسطيني ضحية السياسات والمصالح الدولية. والسبب أنه وضع مصيره في يد بعض الساسة الذين لا يكترثون لمصير ومعاناة شعوبهم. هللت ليفني وطبلت لأن العرب وافقوا على ضم مستعمرات

* تعقيبا على خبر «خادم الحرمين: نعتبر اليابان من أقرب الأصدقاء»، المنشور بتاريخ 1 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما يميز المملكة العربية السعودية أن علاقاتها متوازنة مع معظم دول العالم، وهذا لم يأت من فراغ، وإنما عن دراية وحكمة لمفهوم العلاقات الدولية التي تهدف في نهاية المطاف إلى خدمة الوطن والمواطن.