الاحـد 01 رجـب 1434 هـ 12 مايو 2013 العدد 12584  







بريـد القــراء

السيادة الإيرانية
* تعقيبا على خبر «بغداد ترفض دخول مسلحي (العمال الكردستاني) الأراضي العراقية.. و(دولة القانون) يطالب بموقف أقوى»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: المستشارة السياسية لنوري المالكي تتكلم عن سيادة العراق وكأن السيادة واقع ملموس فعلا على الأرض العراقية والمياه والأجواء العراقية، ثم إن تصريحاتها
تدخلات إيران في العراق
* تعقيبا على خبر «نينوى تنهي أزمتها الأمنية مع الحكومة العراقية وتشكو من شح الوقود»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ايران تخطط وتوجه‌ حكومة الثلاثي المالكي والعنزي والشهرستاني بشكل مباشر، فالمسألة تبدو أکبر من حصارات حسين الشهرستاني الإيراني الأصل النفطية التي يفرضها على کردستان والمحافظات
استراتيجية تركيا في دول الجوار
* تعقيبا على مقال سمير صالحة «تهديد المصالح التركية في لبنان»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن اثنين من المخطوفين في منطقة أعزاز تم إطلاق سراحهما بعدما أفرجت مجموعات لبنانية شعبية عن مواطنين تركيين كانا اختطفا في لبنان. وهذه تبدو أنها ليست ليست صدفة بل دليل على أن للأتراك يدا وسطوة
التواصل بين فريق العمل
* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «قوة القيادي في حسن تواصله»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أرى أنه بالنسبة للقرارات التي يصدرها المسؤولون الكبار من دون التواصل مع معاونيهم ربما تعاليا واعتقادا من هؤلاء المسؤولين أنهم وصلوا إلى الكمال وأن مهمتهم إصدار الأوامر فقط، وما على الجميع إلا التنفيذ
الملح والسكر قليلهما نافع
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «كوب شاي مع ثلاث ملاعق من الملح»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: الملح والسكر هما الأبيضان الضاران، وعلى كل من يسعى لدوام الصحة أن يتجنبهما، فهما مثل الحر والبرد شدتهما ضارة وقلتهما نافعة، ومن غريب الأطوار أن إخواننا الباكستانيين يغمسون البطيخ بالملح، والسودانيين
صناعة الظلم العربي
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «بين سيف الدولة.. وبشار الأسد!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: من مساوئ المنطقة العربية منذ عام 1952، ثورة يوليو (تموز) وكذبة الفكر الناصري، ومن بعدها «البعث» السوري والعراقي الذي دمر البلدين واختفى من العراق تقريبا بعد سقوط صدام، ومن بعدها أكذوبة المقاومة
هل تنجح المفاوضات؟
* تعقيبا على خبر «العربي يرحب بالتفاهم الأميركي - الروسي حول حل الأزمة السورية»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: المنطقة في حاجة شديدة إلى حدوث الاستقرار والهدوء الذي لا يمكن أن يحدث إلا بعد استتباب الأمن والبدء في المرحلة الجديد بإنهاء أزمة سوريا التي طالت. ولتحقيق أفضل ما يمكن من أوضاع
التورط في القتل
* تعقيبا على مقال رضوان السيد «التهجير والإبادة والتدخل ضد التكفيريين!»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الرئيس السوري بشار الأسد ومخابراته ونظامه يتحملون كامل المسؤولية عما وصلت إليه الأمور في سوريا. مخابرات نظام الأسد هي التي دفعت بالعلويين للخوف من الثورة، ثم جندتهم في قمع إخوانهم
التشخيص نصف العلاج
* تعقيبا على مقال د. حسن محمد صندقجي «أخطاء التشخيص.. أضرار لا تحصى»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: طبيب المستوصف ينتهي من كتابة «الروشتة» والمريض لم ينته من وصف حاله، وطبيب الطوارئ سريعا يؤكد أن الحالة سليمة وفي اليوم التالي يرقد المريض بالجناح وبجلطتين معا بالساق، وطبيب الزيارة يغضب
سياسة القبول
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «خطأ حسابات موسكو وواشنطن»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: ليس دقيقا أن روسيا ما زالت تقتسم مع أميركا إدارة العالم كما كان الاتحاد السوفياتي أيام الحرب الباردة، بل الأصح أن الأميركيين يتفهمون الاحتياجات الروسية وضرورة حفظ ماء وجهها بعد أن ذهبت بعيدا في
خطط نصر الله
* تعقيبا على خبر «نصر الله: سوريا ستدعمنا بسلاح نوعي»، المنشور بتاريخ 10 مايو (أيار) الحالي، أقول: حزب الله المدعوم من إيران يشعر بأن تورطه مع نظام الأسد لا يستطيع أن يتحمل خسائره الكبيرة في الرجال والعتاد الذي بذل فيه الكثير من المال والجهد، فتعداد جيش حزب الله محدود، والخسائر في الرجال تجعل الكثير
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
الأمير نواف بن فيصل يلتقي اليوم رئيس الاتحاد الآسيوي
الوليد بن طلال يهدي نادي أحد حافلة و110 آلاف ريال
الاتحاد يوقف أفراح التأهل ويبحث عن بديل ساندرو تأهبا للفتح
حسن الناقور: إدارة الاتحاد سطت على مقاعد المتفرجين
بالأرقام.. الهلال بطلا لدوري زين بمواسمه الأربعة.. والجبال الثابت بين 90 مدربا
لامبارد يصبح أفضل هداف في تاريخ تشيلسي.. ويضمن له المشاركة في دوري الأبطال
الفيفا تمنح الحكام سلطات أقوى لمكافحة العنصرية في ملاعب الكرة
غيغز: فيرغسون صاحب البصمة الأبرز في مسيرتي الكروية
بالوتيللي والشعراوي وباتزيني يسعون لترسيخ أقدام الميلان «ثالثا»
ويغان يفوز بكأس إنجلترا للمرة الأولى في تاريخه