بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «خبير عسكري: الصواريخ الروسية لسوريا (بانتسر) وليس (إس 300)»، المنشور بتاريخ 13 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا أعرف هل ستخدم هذه الصواريخ الرئيس السّوري بشّار الأسد ونظامه ضد الشعب أم ضد إسرائيل؟ تهدّمت أغلبيّة المدن السّوريّة، وأصبح الدمار يوازي دمار العاصمة اللبنانيّة بيروت خلال الحرب

> تعقيبا على خبر «نائب طالباني الحزبي في إيران.. وتضارب حول الأهداف»، المنشور بتاريخ 13 مايو (أيار) الحالي، أقول: أقول: تحاول إيران السيطرة على الوضع السياسي والعسكري في كردستان العراق وتطمح لتوسيع هوة الخلاف بين الحزبين الرئيسين وكذلك أحزاب المعارضة. على ما يبدو ان السّياسة الإيرانيّة تهدف إلى كسب

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مسابقة الأسئلة الحائرة»، المنشور بتاريخ 13 مايو (أيار) الحالي، أقول: أربعة عشر سؤالا شكلت في رأيي أربعة عشر مقاما في سيمفونية لا أجد لها اسما يناسبها سوى «الضياع»، وقد أدركت من سياق الأسئلة أنك لا تتوقع أن تنسجم أجوبة القراء مع ما يدور في ذهنك لأنك في رأيي قد وضعت جوابا

تعقيبا على خبر «(النزاهة) البرلمانية تكشف تورط مسؤولين عراقيين في صفقة (كاشف المتفجرات)»، المنشور بتاريخ 13 مايو (أيار) الحالي، أقول: على ما يبدو أن الحكومة العراقيّة تسعى جاهدة من أجل إخفاء كل ما يمكن اخفاؤه عن الشّبهات التي تحوم حول أدائها بشكل عام. وشكرا لله أن تُفتح ملفات الفساد من قبل أناس أجانب

تعقيبا على مقال مأمون فندي «لماذا لم تحدث الثورة في المناطق الفقيرة؟»، المنشور بتاريخ 13 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنه إضراب عن الحضارة أدى إلى إضراب عن الغضب، لماذا آثر الصعيد الإضراب عن الحضارة؟ لأن اللحاق بالركب أصبح صعبا ولو حتى بعربة المدنية! لماذا خرج الصعيد من هذه الحضارة؟ لأنه خرج كما خرج الفراعنة

تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «الانتخابات الرئاسية الإيرانية ورقصة الفلامنكو»، المنشور بتاريخ 13 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا وجود لطائر يغرد خارج السرب، فالديمقراطية في البلاد الإسلامية والعالم الثالث وبعض الدول العربية مؤخرا أصبح الحكم فيها محصورا في أحزاب معينة وجماعات معينة. هو من يدعي الوطنية

تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد المشتبه فيه الطبيعي ولكن!»، المنشور بتاريخ 13 مايو (أيار) الحالي، أقول: بالعربي الفصيح الأميركان هم من يجبر الأتراك وغيرهم على ترك بشار يمارس إجرامه، إسرائيل قصفت صواريخ له ولحزب الله قبل أن تقع في أيدي «الجماعات الإرهابية» كما يزعمون، أي أن حلف الأطلسي لم يفعل شيئا،

تعقيبا على مقال ديانا مقلد «نصر الله محاضرا عن الإعلام!»، المنشور بتاريخ 13 مايو (أيار) الحالي، أقول: الإعلام من وجهة نظر الحكم والمعارضة في أي دولة، هو القاء الضوء على الجهة التي يواليها أو يروّج لسياستها وليس للأمانة في النشر. في رأيي وجدت في خطاب أمين عام حزب الله السّيد حسن نصر الله إعلاناً ملفتاً