الجمعـة 06 رجـب 1434 هـ 17 مايو 2013 العدد 12589  







بريـد القــراء

مشروع متجدد للحرب
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «خطة السلام مشروع حرب»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: العنوان كاف للتعبير عن الواقع المعيش حتى من دون النص، فأميركا لم ترحم الشعب السوري ولم تترك رحمة الله تنزل عليه. لقد شكلت أميركا المظلة الكبيرة لعبث روسيا وإيران، وصيد إسرائيل في المياه العكرة،
كل شيء من أجل السلطة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. إذن هي كذلك!»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا يهم «الجيش الحر» مقاتلة الجيش الأسدي ولو لمائة سنة طالما لا أحد يمده بالسلاح، لكن في ظل معادلة الظلم والقهر من المجتمع الدولي ومن أهل عقيدة الثوار السوريين من العالم العربي والإسلامي، فالمخجل أن تمد
العرب والاعتماد على الغرب
* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «خذلان السوريين.. بعد الفلسطينيين»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: الاعتماد على أميركا والغرب في حل مشاكلنا والدفاع عن أوطاننا، هو في رأيي الخطأ الاكبر التي يجب تداركه بأسرع وقت، فتوجيه الثروات إلى بناء القدرات التقنية والتصنيعية المدنية والعسكرية هو الضامن
توزيع المناصب يأتي من طهران!
* تعقيبا على خبر «عودة الجدل حول شغور منصب طالباني.. وقيادي كردي: برهم صالح البديل الوحيد»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أقول: مواقف غير حميدة من قبل البعض في «الاتحاد الوطني»، كأن التعيين لمنصب الرئيس يتم في طهران وليس في بغداد، والإهانة الأكبر هي تهافت القادة في «الاتحاد» إلى إيران لأخذ
من دمر متاحف العراق؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لماذا الموسيقى العربية حزينة؟»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أقول: اسمح لنفسي بأن أختلف مع وجهة نظر الكاتب بخصوص مسؤولية بوش الابن عن تدمير المتحف العراقي، ليس دفاعا عن بوش، إنما لسبب وجوب تحميل المسؤولية للعراقيين بالمقام الأول، فبرلين مسحت في نهاية الحرب
وحدة السودان تزيده قوة
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «مفاجآت الخرطوم»، المنشور بتاريخ 15 مايو (أيار) الحالي، أقول: عودة الوحدة بين الدولتين ليست مفاجأة، لأن انفصالهما لم يكن مفاجأة، حيث تم التخطيط له منذ عهد بعيد في أروقة البيت الأبيض و«الكنيست» الإسرائيلي، وبدأ ذلك باغتيال الزعيم الوحدوي جون قرنق وبتخطيط أميركي صهيوني،
لا بد للحق أن ينتصر
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «بانتظار مسك الختام»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أقول: المشهد الدامي في سوريا دخل حرب تصفية طائفية وتطهير عرقي لأهل السنة بين النظام وإيران وحزب الله. هذه الحرب المذهبية دخلت على أبواب عدم الحسم ومزيد من الدماء التي تسيل، وانتشار التطرف والتكفير، هذا ما يهدد
الحنين إلى الظلم!
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الاحتلال الوطني»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أقول: قال جلال طالباني: عندما كنت شابا يافعا خرجت في مظاهرة ضد الإنجليز ورميتهم بالحجارة طالبا أن يغادروا البلاد، ولكن بعد أربعين سنة وفي لقاء مع رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير طلبت منه العودة كي يخلصنا
متى نتحول إلى عناصر فاعلة؟
* تعقيبا على مقال توفيق بوعشرين «هنا تركيا.. ماذا جرى؟»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذه التجربة التركية ليست من المعجزات، فقد وجدت رجلا مواقفه أغبطهم عليها الجميع.. روح العدالة التي أرجعت المياه إلى مجاريها، وكل هذه الطاقات كانت موجودة ولكنها معطلة بسبب الظلم، وأردوغان فجر هذه الطاقات
المراحل الحرجة التي تمر بها المنطقة
* تعقيبا على خبر «مصادر غربية رفيعة: عقبات مستعصية تعترض (جنيف 2)»، المنشور بتاريخ 14 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المنطقة تمر بمرحلة حرجة وإن كان فيها ما يؤدي إلى ترتيب لها من جديد وفقا لما يحدث من تطورات في العالم والمنطقة، في مختلف المجالات والميادين، ووفقا للظروف والملابسات كافة، وعلى مختلف المستويات.
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
مشروع متجدد للحرب
كل شيء من أجل السلطة
العرب والاعتماد على الغرب
توزيع المناصب يأتي من طهران!
من دمر متاحف العراق؟
وحدة السودان تزيده قوة
لا بد للحق أن ينتصر
الحنين إلى الظلم!
متى نتحول إلى عناصر فاعلة؟
المراحل الحرجة التي تمر بها المنطقة