بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «الحكومة البحرينية: لن نسمح بنشر الفوضى ولا يوجد أحد فوق القانون»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: من حق الحكومة البحرينية أن تلجأ إلى كل الوسائل من أجل الحفاظ على الوضع الأمني للبلاد، ولا يستثنى من ذلك أحد، فإذا ترك الأمر دون متابعة وملاحقة فهناك أكثر من جهة، وخاصة من تلك

تعقيبا على خبر «الخراب وسوء الخدمات يشوهان العاصمة العراقية.. وأحياء تراثية تتعرض للاندثار»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنها فلسفة تدميرية أن يعم الخراب بغداد. إنها مدينة عاش فيها قادة أذاقوا الاعداء السم الزعاف، وهي المدينة التي خرجت منها جيوش الفاتحين، وعاش فيها أصحاب الفكر، الذي

تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «لأجل منهج أصح وأنجع.. في مكافحة الإرهاب»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: من البديهيات وضع منهج صحيح لمكافحة الإرهاب ولكن يجب أولا أن نحدد بدقة معنى كلمة إرهاب، التي إلى الآن يتهرب منها كثير من الأميركيين والغرب، لأنه للأسف ألتصقت هذه الكلمة بالمسلمين

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «البحث عن رئيس حكومة لإنقاذ الثورة»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: جميع الدول التي تسعى لتخليص السوريين من استبداد نظام الأسد يجب أن تعمل على مساعدة ائتلاف المعارضة السورية على تحقيق واستيعاب أهمية الهدف من انضواء كل فصائل المعارضة تحت قيادة موحدة، والأمل

تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد.. والفرق بين أميركا وإسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: أميركا في عهد أوباما لن تفعل شيئا البتة لا في سوريا ولا في أي قضية أخرى في العالم، يعني ذلك أنها لن تتحرك في اتجاه منع إيران من صنع القنبلة النووية، ولن تفعل شيئا تجاه فظائع الطاغية بشار الأسد،

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تحديات النهار»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: يقول الشاعر أبو الطيب المتنبي «إذا غامرت في شرف مروم.. فلا تقنع بما دون النجوم»، وهذا ما تعمل الإمارات العربية المتحدة على تطبيقه بأقصى ما تستطيع من أجل الوصول إلى أفضل ما هو متاح في نهجها الاقتصادي والعمراني

تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل من عزاء لسوريا؟»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: السؤال الذي يطرح نفسه الآن: لماذا تفيق عقول معظم دول العالم من كبواتها وانتكاساتها بعد عدة عقود لا تتجاوز عدد أصابع اليد الواحدة، وعقول العرب لم تفلح عدة قرون تتجاوز عدد أصابع اليدين بأن تخرجهم مما هم فيه؟! على

تعقيبا على مقال محمد الرميحي «احتضار الديمقراطية!»، المنشور بتاريخ 18 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا بد من القول إن النظام الديمقراطي ساهم بشكل كبير في تطور الفكر الإنساني ونظم العلاقات الاجتماعية وأدى إلى الاستقرار السياسي في الدول التي طبق فيها بشكل جيد، لكن الخطأ الكبير كان في محاولة تعميم تلك التجربة،