بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «خرائط جديدة في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: من قرأ التَّاريخ تعلَّم، ومن دخل باب السِّياسة وقع في دهاليزها وتاه في زواريبها ونسي السَّبب الذي دخلها من أجله. في رأيي، بعض الحكومات والأحزاب في الشَّرق العربي لا تستغني عن التَّبعية، وعلى

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الحرب الطائفية إذا اشتعلت!»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ما يبعث على الأسى حقا أن سوريا في رأيي ستتحوَّل إلى عراق آخر وتتجه إلى المجهول كما تقول الأمم المتحدة اليوم عن العراق الذي يغذِّي كل برميل للوقود هذه الطائفية على حد تعبير العالمين بأحوال العراق. عوض

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الخطر على الخليج بعد سوريا»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: على ما يبدو أنّ الصورة القاتمة التي نتحدث عنها هي في واقع الأمر ما تريده إسرائيل بالضبط. فالذي يعبِّر عنه الشِّعار الشَّهير «الأسد أو لا أحد» والنّظام الذي يفضِّل الرّئيس السّوري بشّار الأسد

* تعقيبا على خبر «مبادرة الحكيم تلقى الترحيب باعتبارها (الفرصة الأخيرة) لحل الأزمة السياسية في العراق»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن جميع المبادرات كانت جيّدة وتصبُّ في خدمة العراق والعراقيين، إلا أن بعض الأطراف المتحالفة مع الخارج لا يروقها تلك المبادرات فتراها تحضر الجلسات لكن

* تعقيبا على خبر «اعتقال (العقل المدبر) لتفجيرات الاثنين في بغداد.. وهجمات جديدة توقع قتلى»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنّ المتتبِّع لأحوال العراق في عهد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي يجد أنه كلَّما وجد حنق وتوتر سياسي في البلد وقعت تفجيرات. فالمسألة في رأيي واضحة وسبب التفجيرات

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «نصر الله.. راعي (الطريق الشيعي السريع)»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: شئنا أم أبينا، حزب الله يمثِّل الطائفة الشِّيعية. لا شك أن زجّ الشِّيعة في الأزمة السورية والمشاركة في مواجهة الشَّعب السُّوري أمر يهدِّد أمن لبنان. فارتباط لبنان بإيران أمر يهدِّده،

* تعقيبا على مقال سمير صالحة «(العصر الشيعي).. ليس بهذه الطريقة»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن إسرائيل تعمل بصورة سرِّية وهي تمتلك التأثير الكبير في مصدر القرار في الكثير من الدُّول الكبرى وأولها الولايات المتحدة، وحتى روسيا التي يعتبرها البعض من المعارضين لسياسة إسرائيل، هناك جالية

* تعقيبا على خبر «(مقامرة خطيرة) يدخلها حزب الله بمشاركته في الصراع السوري»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: منذ وصول الخميني إلى السُّلطة وسيطرته على مقدرات الدولة الإيرانية، والعالم العربي في محن واضطرابات وحروب دمَّرت التَّنمية وزادت من الطائفية التي لم تكن موجودة سابقا. على ما يبدو

* تعقيبا على خبر «المقريف يودع الحياة السياسية ويستقيل من رئاسة البرلمان الليبي»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: إنه يوم حزين لكل المناضلين وأنصار الحرية، هذا الذي يحدث في ليبيا؛ أن يُستبعد واحد من أشرس المناضلين والمخلصين لبلده وشعبه بحجة واهية وغريبة، فكيف يعتبر عمل شخص ما في سفارة