تعقيبا على خبر «السيستاني يفتي بتحريم الانتقام الطائفي»، المنشور بتاريخ الأول من يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الموضوع المحير في هذه المواقف أنها دائما تأتي بعد خراب البصرة، كما يقول المثل العراقي، تم غزو العراق من قبل القوات الأميركية والمرجعية ظلت ساكتة لا تحرك ساكنا، وهي تشاهد يوميا المآسي التي تعرضت