السبـت 28 رجـب 1434 هـ 8 يونيو 2013 العدد 12611  







بريـد القــراء

القتل باسم الدين
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «القتال تحت (راية الحسين!)»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من السذاجة أن يستخف حزب الله اللبناني حليف النظامين السوري والإيراني بعقول الشعب العربي. في رأيي أن خطاب سفير لبنان عندما قال إن حزب الله يدافع عن أهله في القصير، مشيرا إلى أن وجود ثلة من مجموعاته
الأسد.. فاق في ظلمه الأعداء
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «الأسد لن يفعلها و(أبشر بطول سلامة يا مربع)!!»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: في رأيي، لطالما سخر الشعب السوري من مقولة النظام: «لن نتنازل عن شبر واحد من أرض الجولان»، منذ أيام حكم الرئيس الراحل حافظ الأسد امتدادا إلى حكم ابنه الرئيس بشار. على ما يبدو
خسائر سياسة الحياد
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حلوى الانتصار في الضاحية»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: قد تدفع الدول المجاورة لسوريا مثل تركيا والأردن، ثمنا باهظا في حال احتل الإيرانيون سوريا. أما لو سُلح الجيش الحر منذ بدايات تفكك جيش النظام لكانت المعركة قد حُسمت لصالح «الحر» منذ أشهر، وقبل
الثورات.. والسياسات الدولية
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «مؤامرة في عاصمتين!»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ربما أخطأ كل من الرئيس المصري السابق حسني مبارك والرئيس التونسي زين العابدين بن علي، ولكن في رأيي بعد سنتين من «الخريف العربي» اتضحت الصورة بأن أميركا قررت إزاحة أنظمة الجمهوريات العربية وإحلال بها أخرى
سلب الهوية الوطنية للبنان
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «خطة طوارئ إيرانية لما بعد الأسد في لبنان»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يدرك الإيرانيون أن نظام الرئيس السوري بشار الأسد راحل، وهي مسألة وقت. على ما يبدو أن تجريد شيعة لبنان، ومنهم حزب الله، من هويتهم اللبنانية الوطنية هو هدف السياسة الإيرانية لانسلاخ
انتهى زمن المبدعين
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أحلام سامي الجندي»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كثير من أدباء هذه الأمة العربية المعطاء التي أنجبت عددا كبيرا من الكُتّاب والمثقفين إلى أن خبا وخف واضمحل ذلك التوهج والفوران الكتابي لدى أفئدة كثير من كتاب وصحافيي الأمس، حتى بات ما نقرأه الآن سطحيا
إذاعة الاجتماع السري!
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حرب سرية على الهواء!»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: على ما يبدو أن مجمل القضايا العربية الداخلية منها والخارجية وحتى المؤتمرات المغلقة في الاجتماعات الرسمية، أصبحت تقدم حصيلتها للغير على طبق ساخن وبسرعة، سواء بوعي أو من دون وعي. إنهم يتحدثون عن الاستراتيجية
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
الفتح.. الاتحاد بين الرهبة والربشة
العميد.. دروس مستفادة