الاثنيـن 30 رجـب 1434 هـ 10 يونيو 2013 العدد 12613  







بريـد القــراء

اقتراح السلام
تعقيبا على خبر «روسيا تقترح إرسال قواتها إلى الجولان.. وحزب الله يفتح (جبهة الزبداني)»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: روسيا عدو للشعب السوري، مثلها مثل عصابات النظام، هؤلاء ومعهم إيران ومن ورائهم أميركا وأوروبا، هم من ينحر السوريين من أربعين عاما، وليس كما يظن البعض من سنتين فقط، الشعب
استمرار الأزمات
تعقيبا على خبر «اليمن: ملامح أزمة سياسية بسبب الإفراج عن المعتقلين من (شباب الثورة)»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الأزمات في اليمن ما أكثرها! ومن ينتقي الأزمات ويصعدها إلى الواجهة هم المتنفذون، الذين لم ولن يطيب لهم العيش إذا لم يختلقوا ويفتعلوا الأزمات متى شاء لهم ذلك، فالمتنفذون
إنها الفوضى
تعقيبا على مقال محمد الرميحي «سر العقدة الروسية في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أميركا قالت كلمتها ونفذت استراتيجيتها منذ زمن بوش الابن - الفوضى الخلاقة، وهذه خطة الأمن القومي الأميركي ولن يتراجعوا، الفوضى التي قال عنها بوش ستطيح أنظمة عربية، وهكذا حصل ويحصل، والأمن القومي
الاعتماد على الآخرين
تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «سوريا.. من خدع من؟»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الخطأ الأكبر هو الاعتماد على الآخرين بدلا من بناء القدرات الذاتية بأشكالها كافة، كثيرا ما ردد الثوار أنهم لا يريدون من أحد أن يجيش جيوشه ويتدخل في سوريا لإسقاط النظام، وأن كل ما يريدونه هو السلاح
السقوط الأخلاقي
تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أغلى ما فقدت سوريا»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يحدث الدمار لبني الإنسان عندما يتوافر مقومان: الأول النفس الأمارة، والثانية غياب العقل. وللأسف، السلطة في سوريا كان لديها المقوم الأول كامن مستتر ومختبئ، وهذه السلطة تظهر عكس ما تبطن، كانت تتمسح وتظهر ما
ضارة نافعة
تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «نهر النيل (المؤمن)»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الحمد لله، تم أخيرا الاتفاق على مشروع الربط النهري بين دول حوض النيل، الذي من فوائده تنظيم وتطهير مجرى النيل في البحيرات العظمى ومنطقة السدود التي تتبخر فيها الكثير من الأمطار الساقطة ولا يستفيد منها أحد،
عباءة الدين
تعقيبا على مقال هاشم صالح «رد على مشاري الذايدي»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تجار الدين وطلابهم الذين يتخرجون في الحوزات والمعاهد الدينية بالآلاف، ليس لهم إلا أن يرتزقوا من البسطاء والشارع المغيب فكريا، ومما يزيد الطين بلة ظهور عشرات القنوات الدينية التي تتصارع فيما بينها للحصول على
محاولات توحيد القوى
تعقيبا على مقال طارق الحميد «أميركا وسوريا.. غير صحيح!»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الحقيقة أن هناك تقصيرا في لم شمل الثوار في سوريا من قيادة سياسية إلى قيادة عسكرية، فليست هناك قيادة واحدة تنسق فيما بين الفصائل الثورية، وليست هناك استراتيجية عسكرية ومركز قيادة لوضع الخطط الحربية
مقتطفـات مـن صفحة
رسالة الى المحرر
إريتريا لن تكون شوكة في الخاصرة