الثلاثـاء 08 شعبـان 1434 هـ 18 يونيو 2013 العدد 12621  







بريـد القــراء

لم نتعلم من هزائمنا
تعقيبا على مقال أكرم البني «هزيمة حزيران.. درس نعيشه اليوم!»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هزيمة حزيران هي الحقيقة المرة التي ذاق فيها آباؤنا الويل والذل باسم شعارات سميت وقتذاك بالوطنية، ونحن اليوم نذوق هذا الويل وانتهاكا للكرامة والقتل باسم تلك الشعارات من السلطة في سوريا ومن حلفائها
نصر الله يعيث فساد
تعقيبا على خبر «سليمان يوكل الجيش بملاحقة مطلقي الصواريخ.. والحريري يرد على نصر الله»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نحن ضد أي تدخل من قبل الثورة السورية بشؤون لبنان، وضد أي هجمات ضد الأراضي اللبنانية، ولكن هل الطلب من الجيش اللبناني ملاحقة مطلقي الصواريخ على لبنان حكيم وعادل؟ إذا كان
من يقود سوريا الجديدة؟
تعقيبا على مقال فايز سارة «ضرورات الائتلاف السوري!»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الائتلاف لن يكون سوى مرحلة لعملية انتقالية سورية، فحين تتحرر سوريا من المحتلين والغزاة، إن كانوا من الداخل أو من الخارج، متمثلين بإيران وأذيالها، ستكون للشعب السوري كلمته، وسيفرز ممثليه بشكل ديمقراطي.
المرشد الإيراني يختار روحاني
تعقيبا على خبر «روحاني مرشح الإصلاحيين رئيسا لإيران»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: روحاني يشيد بانتصار الاعتدال على التطرف. ولكن لم يقل لنا من هو قائد التطرف في إيران! أليس المرشد هو من يرسل الحرس الثوري وفيلق القدس ومن أمر ميليشياته التابعة له في لبنان لغزو سوريا وقتل شعبها؟ للعلم
نصر الله يتساءل
تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نصر الله: من أنتم؟»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذا هو المرض بعينه من نصر الله تماما، هو الحال مع طاغية سوريا، كلهم يكذبون ويعلمون أنهم يكذبون وينكرون، يقتلون الأبرياء ويعلمون أنهم يقومون بذلك وينكرون، ينادون بالطائفية ويعلمون أنهم يقومون بذلك تماما
من يحكم في إيران؟
تعقيبا على مقال طارق الحميد «حتى لو كان روحاني!»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد صرح روحاني في حملته الانتخابية بأن بشار هو الرئيس الشرعي ويجب أن يبقى، وتحدث بلغة الخشب عن علاقته بالعرب، ولم يتحدث عن الجزر الإماراتية. هذا عن نواياه، أما عن سلطته فنحن نجد أن نجاد منع سابقا من زيارة
المنطقة تزداد توترا
تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هذه الحرب البغيضة»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الأخطر من استدعاء الطائفية هو استدعاء حالات عسكرية غير مرتبطة بقيادة وليس لها رؤية استراتيجية واضحة، يجري توظيفها واستخدامها كما أفغانستان، ثم نعود لسياسة جز العشب من جديد وحصد الويلات في لحظة تاريخية تعيشها
هل يحافظ روحاني على أرواحنا؟
تعقيبا على خبر «روحاني رئيسا لإيران من الجولة الأولى»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نتمنى من الرئيس المنتخب روحاني أن يجنب أرواح شعبه كل سوء، ويجنب أرواح الدول العربية كل تدخل، ويحفظ أرواح الجميع من تداعيات البرنامج النووي، ويكون عنصرا إيجابيا في الحفاظ على أرواح دول المنطقة والعالم،
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
لوغانو.. سويسرية الموقع وإيطالية الأسلوب
في غابة تيوتون.. تكمن القوة الألمانية
آخر مستجدات السياحة في العالم