الاربعـاء 09 شعبـان 1434 هـ 19 يونيو 2013 العدد 12622  







بريـد القــراء

استعراض قوى الجماعة!
تعقيبا على مقال مأمون فندي «حق إعلان الجهاد لمن؟»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أنا أرى أن: مسرحية مؤتمر نصرة سوريا في مصر، مسرحية هزيلة عبثية الغرض الأساسي منها ليس سوريا ولا شعبها، لأن الإخوان لم يفعلوا لها شيئا من قبل سوى أنهم ساروا على درب إيران في ذلك، والصحوة التي حدثت فجأة الغرض منها
بوتين.. شريك في القتل!
تعقيبا على خبر «بوتين:لا تسلحوا (آكلي الأعضاء البشرية) في سوريا»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لو كان السيد بوتين قد فقد أبناءه وإخوته وكامل أفراد أسرته ودمر بيته وشرد في العراء، وأصبح ملاحقا ومهددا بالقتل في وطنه كما هو حال مئات الآلاف من السوريين اليوم، لرأينا كيف يكون ردّ فعله.
حماية مصالح!
تعقيبا على خبر «مصادر: ضباط شرطة في مصر يرفضون تأمين مقار الإخوان»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: من الطبيعي أن يعلن الضباط رفضهم تأمين مقار الإخوان، وخصوصا بعد حادث مقتل أحد الضباط منذ ما يقرب من أسبوعين، دون أن يكون هناك أي رد فعل من وزير الداخلية أو أي أحد من حكومة الحزب الحاكم التي
هل يستطيع أردوغان إنقاذ الموقف؟
> تعقيبا على خبر «إضراب عام في تركيا اليوم»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مشهد مشابه لما يحدث في مصر من تطورات مع اختلاف في التفاصيل، وفي البلدين احتجاجات ضد الإسلام السياسي الحاكم، ونتمنى أن لا تتطور الأمور في البلدين إلى فوضى شاملة أو مواجهات مفتوحة بين الأطراف السياسية المتصارعة،
هل ستختلف سياسة روحاني؟
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مرحبا بالصديق القديم روحاني»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لست متفائلا فروحاني يتبع سياسة المرشد الأعلى للثورة الإيرانية حتى لو كانت له بصماته، فهي في النهاية لكسب الوقت على حساب الدماء، إن المرشد يرى في روحاني امتصاصا للنقمة الشعبية نتيجة الأحوال
الدفاع عن حقوق العراقيين!
تعقيبا على خبر «تفجيرات تهز مدنا في جنوب العراق وتوقع عشرات القتلى والجرحى»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: المصيبة الكبرى أن مثل تلك الأخبار المروعة التي كان يمكن أن تهز كيانات وتسقط دول وتخرج مظاهرات في كل أنحاء العالم، أصبحت تنساب ببساطة من بين بقية الأخبار، فلا تحرك حتى جفنا ولا
جريمة ضد الأطفال !
تعقيبا على مقال د. جهان عيسى أبو راشد العمران «البحرين.. أثر العنف على الأطفال ودرؤه»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنه أمر مأساوي أن يطال العنف الأطفال، من دون أن يلتفت الناس إلى ذلك، ويلجأوا إلى العيش بسلام، ليسود الأمن والاستقرار بينهم. فهد شهاب - أميركا mt - [email protected]
الوقوف في وجه الطائفية
تعقيبا على خبر «الصدر يتهم ضمنا المرجعية الشيعية بالانحياز لائتلاف المالكي في تشكيل الحكومات المحلية»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: موضوع أن يوجه الصدر اتهاما إلى المرجعية وبخصوص المناصب الانتخابية يحتاج إلى وقفة لغرض استيعابه، فهل من السهل أن يختلف الصدر مع مرجعية النجف حول كيفية
تناحر!
تعقيبا على خبر «لبنان: توتر وظهور مسلح في البقاع الشمالي بعد مقتل أربعة في كمين»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: دم كل هؤلاء في رقبة حسن نصر الله وأتباعه، تُرى ألا يرى ويعلم أهل الضحايا أنّهم يدفعون فاتورة توريطهم من ‏جانب حسن نصر الله في قتل المواطنين السوريين، أليس من الواضح أنّ كلّ
غياب الحكمة والمعرفة
تعقيبا على مقال علي سالم «لا تلعنوا الظلام»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: ينطلق الإنسان من ظلمات كثيرة نحو النور، ولو شبهنا ما تعيشه مصر الغالية من ظلمات في هذه الأيام لوجدناها كثيرة، فهي تعيش في ظلمات الفقر وتسلط الحزب الواحد وانعدام الأمن وعدم المساواة، وظلمات غياب الحكمة والمعرفة. حسان
القفز على مصالح الأوطان!
تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. انتقدوا نظامكم لا السوريين»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كما ركب الإخوان موجة ثورة الشعب المصري وخطفوها من مستحقيها، اليوم يركبون موجة ثورة الشعب السوري وخاصة بعد الموقف الأميركي الحازم هذا الأسبوع ضد النظام الأسدي، هذا أولا وباعتقادي المتواضع، أما
لا تراجع عن النزول يوم 30 يونيو!
تعقيبا على مقال طارق الشناوي «ضربات استباقية بين (تمرد) و(تجرد)!»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن يوم 30 يونيو سوف يكون بداية النهاية لوجود الإخوان في الحكم بعد أن يصيبهم الشعب بالضربة القاضية، لقد أفصحوا عن ذلك في المسرحية التي أقيمت في استاد القاهرة بالأمس القريب معتقدين أنه بذلك
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
عرب النقب.. ثلاث نكبات وينتظرون الرابعة
روحاني.. و«آمال العالم»
صراعات سياسية من العصور العباسية
قالوا