تعقيبا على مقال علي إبراهيم «المزاج الإيراني»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مزاج السياسة الخارجية الإيرانية يتغير رغما عنها لأن فاتورتها السياسية الخارجية باهظة ولها تداعيات على هرم نظام الأمن السياسي للدولة الداخلي والخارجي في الوقت الذي تواجه فيه صعوبات اقتصادية بسبب سياستها مع دول