بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «النظام يؤكد سيطرته على حي الخالدية.. والجيش الحر ينفي»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إذا فشلت الثورة السورية على يد إيران يعني في رأيي بداية المرحلة الفعلية لتنفيذ أطماع إيران في الخليج وبقية دول العالم العربي، فانصروا الثورة السورية بكل ما تملكون فإنها معركة مصيرية لكل

تعقيبا على خبر «روايات متضاربة عن الأحداث الدامية أمام (دار الحرس الجمهوري).. والجيش يتهم (مجموعات إرهابية)»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كل ما حدث من أحداث عند القصر الجمهوري كان متوقعا، فهل يعقل أن تجري مهاجمة أي مؤسسة حكومية من دون توقع أن يكون هناك رد رادع من طرف الجيش؟ هل أجبر أحد

تعقيبا على مقال حسين شبكشي «في معنى (الشرعية)!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إلى من يطالبون بإعادة الشرعية إلى الرئيس السابق الذي أسقطت عنه الشرعية، أقول إن الشرعية وهى تعني الجلوس على كرسي الحكم تسقط عن الرئيس، أي رئيس، في حالة ثبوت عجزه عن أداء واجبه وعن القيام باختصاصاته ومهامه التي

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. الإسلام السياسي والارتماء بأحضان الغرب!»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: خطأ الإخوان الكبير تجسد في ما يسمى «التمكين»؛ تمكين الجماعة من كل مفاصل الدولة وإقصاء الآخرين، وهذا ديدنهم الذي يثير عليهم غضب أغلب الشعب، أضف إلى ذلك عدم اعترافهم بتداول السلطة،

تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «من هو العميل في مصر؟»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: العميل هو من يحتمي بالخارج ضد شعبه، وهذا ما فعله في رأيي مرسي وجماعته، ونحن نرى أن مشكلة الإخوان تتلخص في أنهم تسلموا حكم أكبر دولة في الشرق الأوسط وهم غير مستعدين نفسيا ولا عقليا ولا سياسيا، وما حدث في

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أسوأ أزمة اقتصادية منذ 1952»، المنشور بتاريخ 9 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الرئيس المنتهية صلاحيته مرسي أضاع مصر بكل المقاييس في كل شيء، وما زال إلى الآن مصرا هو وجماعته «الإخوان المسلمين» مصرا على أنه رئيس البلاد، مرددا «الشرعية» عدة مرات، تلك الكلمة كما عدها البعض عشرات