بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يمكن للرئيس المعزول العودة؟»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: على ما يبدو انّ الإخوان ادركوا تلاشي شعبيتهم، ولكن منذ انتخاب مجلس الشّعب المنحل حين اعتقد المصريون أن ذلك المجلس سيتبنى مطالبهم المعيشية الملحة، التي كانت أساس ثورتهم على نظام الرئيس

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «المعركة التي يجب أن نخوضها»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أحد يحتكر الحقيقة مطلقا، وخصوصا بعد أن تعددت مواقع التواصل الاجتماعي التي من خلالها أصبح المتلقي يعرف كل أوجه الحدث من كل الزوايا المؤيدة والمعارضة له، مما جعل مثل هذه الصفحات والمواقع قادرة

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «في شأن الذي جرى بالمحروسة؟!»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ما جرى في المحروسة أسبابه معروفة للجميع، فثورة 25 يناير سُرقت وخُدع الشعب المصري ووقف إلى جانب الإخوان وساندهم اعتقادا منه أنهم كانوا مظلومين ولكن الأمر اختلف، وسيطر الإخوان على كل سلطات الدولة

* تعقيبا على خبر «الببلاوي رئيسا للحكومة والبرادعي نائبا لرئيس الجمهورية.. والجيش يحذر من العرقلة»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: على الرغم من قتامة المشهد وسيل الدماء ومع حلول الشهر الكريم تسود حالة من التفاؤل بأن تنتهي الفتنة الراهنة وتعود عجلة الحياة إلى الدوران في مصر على قاعدة

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الكرة في ملعب الإخوان»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الكرة كانت في ملعب الإخوان عندما انتخب الشعب المصري بنسبة حوالي 52 في المائة رئيسهم السابق محمد مرسي. وانتظر هذا الشعب تسجيل الرئيس هدفا في المرمى، ولكن للأسف كانت كل تصويباته خارجا، فبدلا من أن يشارك

* تعقيبا على خبر «المفتش الأميركي لإعادة إعمار العراق ينصح بإنشاء مكتب لإدارة عمليات الطوارئ»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في رأيي إن إعادة إعمار العراق ليست مسألة فنية بحتة، بل هي أصعب مهمة في العالم، ولا يمكن أن تنجز إلا بتوفر عدة شروط، وعدا ذلك فإن المسألة تصبح مجرد كلام لا يمكن

* تعقيبا على خبر «إسرائيل تلوح بقبول قوات روسية في الجولان مقابل وقف صفقة (إس 300)»، المنشور بتاريخ 10 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نتمنى أن يخرج رئيس الائتلاف المنتخب ويصرّح بأن شعب سوريا لا يرضى بأي مشاركة لروسيا في قوات حفظ السّلام بالجولان ويدعوها لسحب جميع خبرائها من البلد ومن قاعدة طرطوس لأن أغلبية