*تعقيبا على خبر «ليفني وعريقات يتفقان على إبقاء المباحثات سرية»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن ما حدث في المرحلة التاريخية الأخيرة بالشرق الأوسط، من خلال متغيرات جذرية في بضع دول لها تأثيرها الكبير والخطير على مجرى الأحداث وطبيعة الأوضاع الإقليمية والدولية، التي لا يزال هناك الكثير