بريـد القــراء

*تعقيبا على مقال رضوان السيد «حزب الله: التنظيم الإرهابي المدلل!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: سوف نتحمل من إيران وحزب الله الكثير، إلى أن تتخذ الولايات المتحدة القرار النهائي بوقف نشاطاتهما في المنطقة، وقد لا تتخذ هذا القرار أبدا. ولكن إلى متى ستقبل أميركا وإسرائيل بإمبراطورية جديدة

*تعقيبا على مقال آمال موسى «مأزق تونس!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: فعلا تونس في مأزق، المشكلة تكمن في الإرهاب الذي ضرب بقوة كل أطراف الدولة التونسية، مستغلا الانفلات الأمني الذي وصلت له البلاد، وقد يستمر الوضع طويلا إذا لم يكن هناك خطة وتحرك سريع يعيد الأمن لتونس من جديد. سنية بلحاج

*تعقيبا على مقال سعيد بنسعيد العلوي «خطاب الأزهر ثمرة وضوح الرؤية»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كان موقف الأزهر واضحا في تأييده لأكثرية المصريين وغالبية الأصوات في كل الميادين والشوارع، فلم يعد للرئيس المعزول محمد مرسي هذا العدد الكبير من الأصوات التي كانت السبب في نجاحه بالانتخابات

*تعقيبا على مقال رزان خليفة المبارك «التغير المناخي: الحلول العلمية والعملية»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مدينة مصدر تعتبر خطوة رائدة في توفير الطاقة النظيفة والصديقة للبيئة، والتوسع في المدن التقليدية يعني المزيد من الطرق والسيارات التي تعتبر أكبر ملوث للبيئة وأكبر باعث للكربون، أرى

*تعقيبا على خبر «المنطقة الكردية على أبواب (معركة حاسمة) بعد وقف الحوار مع المعارضة السورية»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كنت من أشد المعارضين لبشار الأسد والحكومة السورية وكنت متعاطفا جدا مع الذين يقاتلون النظام السوري، ولكن مع الأسف الأحداث الأخيرة في المناطق ذات الأغلبية الكردية والهجوم

*تعقيبا على خبر «الرئيس اللبناني ينتقد حزب الله في (عيد الجيش) بعد تخطي السلاح الحدود»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كلام الرئيس اللبناني ميشال سليمان كلام مهم وجريء، ولكن السؤال ماذا سيكون موقف حزب الله من هذا الخطاب؟ هل سيؤدي إلى خصومة بين حزب الله ورئاسة الجمهورية اللبنانية؟ وهل سيسكت

*تعقيبا على خبر «(الداخلية) تناشد معتصمي (رابعة) و(النهضة) فض الاعتصام وتتعهد بعدم ملاحقتهم»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا تزال وزارة الداخلية المصرية والجيش المصري يتبعان أقصى درجات ضبط النفس من أجل الحفاظ على أرواح كل المصريين الموجودين في ميدان رابعة العدوية، ولكن هناك الآلاف من