* تعقيبا على خبر «واشنطن تعلن أدلتها ضد الأسد»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: أنا لا أثق مطلقا في أي أدلة تسوقها أميركا، فنفس السيناريو جرى تنفيذه من قبل في العراق وثبت بهتان الأدلة بل وزيفها، لكن الغريب في الأمر هو تواضع الإبداع الأميركي في فبركة القصص والأفلام، فنفس فيلم العراق الهابط