بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أوباما أراح الأسد وحير الجميع!»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الرئيس أوباما أفضل من جلسوا على كرسي الرئاسة الأميركية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، حيث يلعب فعلا دور رئيس أكبر وأقوى دولة ديمقراطية في العالم، وعلى العكس من الرئيس ريغان الذي تصرف

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «انسوا أوباما!»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لماذا توجهت كل الأنظار إلى الضربة المزمعة من أوباما؟ لقد فقدنا التفكير برأس بارد، حيث نسينا وضع المقاتلين في صفوف المعارضة بعد سقوط صدام، وكيف ستجري السيطرة عليهم، أم سنعيد سيناريو أفغانستان ثانية؟!

* تعقيبا على مقال برهان غليون «أمام الضربة العسكرية: السوريون بين الخوف والرجاء»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الجميع يعلم أن مشكلة الشعب السوري أنه قام بثورة عفوية بلا تخطيط يؤمن الحد الأدنى من عوامل النجاح، فالمسؤول الأول عن بقاء النظام إيران وروسيا لمصالحهما الأنانية، والغرب مسرور

* تعقيبا على مقال طارق الشناوي «السيسي بين قرطاج وتطوان!»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا شك أن الفنان سفير بلاده في الخارج بما في ذلك النظام السياسي، فهذا واقع لا يمكن لأحد أن ينكره على الرغم من أنه يجب عدم الربط بين الفن والسياسة، لأن الفن ثابت بينما السياسة متغيرة متقلبة لا تظل

* تعقيبا على خبر «برلمان ليبيا يناقش الاستعانة بقوات حفظ سلام أجنبية»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: شارك معنا في الحملة الشعبية كثير من الناس على الـ«فيس بوك» ضد قانون العزل السياسي، فهو في رأيي قانون ظالم وجائر ويحرض على الفتنة والتفرقة بين الإخوة الليبيين. بصراحة أقول إن قانون العزل

* تعقيبا على خبر «وكالة إيرانية تنقل عن رفسنجاني اتهامه لنظام الأسد باستخدام الكيماوي.. ثم تتراجع»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هذا يفسر العقلية الديكتاتورية للنظام؛ فهو يعيش في القرون الماضية ويعتقد أنه يستطيع أن يخدع من يعارضه ويكذب ويتهم من يشاء، في عصر تطور حرب التجسس بالأقمار