بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ماذا تعني بالسلطان والإمبراطور؟»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن السلطان والإمبراطور تسميات قديمة عادت من جديد، ولكن بوجوه مختلفة وأسماء أخرى، ونحن دائما تتحكم فينا وتدير أمورنا الدول الكبيرة الإمبراطورية والسلطوية ومن خلف الحدود لمصالحها الحيوية

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «... بعد الكيماوي اليوم التالي»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هناك سيناريوهات متوقعة لسوريا في الأيام المقبلة أهمها سيناريو أريد أن أشير إليه وهو ذهاب المفتشين الدوليين إلى سوريا لتحديد ما هي المواقع ونوع المخزون والكمية الموجودة إن كانت على شكل صواريخ

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «وما زلنا ننكر 11 سبتمبر»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: حتى لو كان بن لادن قد أقسم بأغلظ الأيمان من أنه وجماعته هم من قاموا بدك البرجين فهناك من المغيبين من لا يصدقونه ويصرون على أن العملية نفذت من قبل بوش الابن وإدارته ليتحقق له سبب الحرب في أفغانستان

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «وبغتة.. برد سطح المسرح الساخن بـ(المبادرة الروسية)!!»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أعتقد أن الغرب يوهم العرب أنه يتبنى قضاياهم بينما هو في الحقيقة يتلاعب بها. لقد تحولت مناصرته لهم إلى ما يشبه مباراة شطرنج بينه وبين الروس والإيرانيين على الجانب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. بل هي لعبة!»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أراهنكم بأن الروس سوف يظلون متربعين على مسرح الحدث السوري كل الوقت من خلال إجادتهم فنون السحر؛ فمرة يطيرون حماما ومرة أخرى يخرجون من أكمامهم مثل الحواة بارجة وصاروخا، ومرة ثالثة يخفون فيلا من خشبة المسرح