بريـد القــراء

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «فعليا.. نهاية بشار»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يوم اعلن النظام السوري الموافقة على تسليم سلاحه الكيماوي، قام رأساً بتوزيعها على المناطق التي لاتزال تحت سيطرته، والهدف منها وقف تقدم الثوار ووقف الأعمال العسكرية في هذه المناطق بحجة وجود مفتشين دوليين،

تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «هل سيكون أوباما ميكافيلي الجديد؟»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أوباما يقود أميركا نحو التراجع، وكل ما حصل بالشرق الأوسط من مشاكل ما كان لتحدث لولا ضعف أوباما وفلسفته السياسية التي لا معنى لها، هذا أدى بالمنطقة والعالم العربي خاصة إلى الدخول إلى أتون

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «رجل في المترو»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من أخطاء مبارك القاتلة خلال 15 عاما الأخيرة تخليه عن دعامات أساسية في شتى المجالات، خاصة السياسة الداخلية والخارجية التي كان يمثلها الدكتور أسامة الباز والفقي وعمرو موسى، فهؤلاء كانوا يمثلون عصارة الفكر السياسي

تعقيبا على خبر «المصريون يتجاهلون دعوة (الإخوان) لـ(غزوة مترو القاهرة) ويردون بالأغاني الوطنية»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لم يعد في مصر كلها أحد يهتم لدعوات الإخوان، الذين أصبحوا قلة تعد على الأصابع، لا يجدون من يناصرهم أو حتى يقتنع بكلامهم بعد أن فضحوا بأنفسهم، وبات أكثر ما يزعجهم

تعقيبا على مقال سليمان جودة «قوة طاردة داخل (الإخوان)»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الإخوان لا يرون إلا أنفسهم أو جماعتهم ولا يرون مصر كدولة وتاريخ وحضارة وشعب، لأنهم لا يرون إلا أنفسهم، فانظر كم تخسر مصر من اقتصادها وأمنها وسمعتها يوميا من شغب وإرهاب، وعدم تقدير الموقف الدولي

تعقيبا على مقال ديانا مقلد «الذبح.. الآن بتقنية (إتش دي)»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: حينما شاهدت الذبح والقسوة والوحشية خفت على القتلة بقدرما خفت على الضحايا، خفت على القتلة.. لأن الضحايا عرفوا مصيرهم وفارقوا الحياة وارتاحوا من شرورها، أما الجناة فإني خفت عليهم من كرههم لأنفسهم،

تعقيبا على خبر «إجراءات خليجية مقترحة ضد حزب الله تشمل الإقامات والمعاملات المالية»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لقد تعرى هذا الحزب الإرهابي تماماً أمام الشعوب العربية وحتى العالمية، واحترقت كل أوراقه التي كان يتلحف وراءها من مقاومة وممانعة وخلاف ذلك من أكاذيب وخداع، وسقطت آخر ورقة

تعقيبا على خبر «الخرطوم تشن هجوما عنيفا على مبعوث أوباما وتعد مهمته (شوكة) لطعن العلاقات»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: على الخرطوم أن يبدي حسن النية ويسهل مهمة المبعوث الأميركي وأن ينظر للأمور بموضوعية وتفائل خاصة في علاقته بأميركا، مشكلة أبيي والصراع في مناطق النزاع في دارفور والنيل

تعقيبا على خبر «كيري يطمئن نتنياهو بأن اتفاق جنيف (قادر تماما) على تجريد الأسد من الكيماوي»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: اتفاق غريب أنقذ قاتلا من هلاك كان محدقا به، اتفاق بعد أن كان المدافع والضامن لوجود «روسيا والصين وحزب الله وإيران» انضمت أميركا وروسيا والامم المتحدة وأوروبا، اتفاق

تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حسني مبارك.. نحن هنا!»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من وجهة نظري مبارك حافظ على جيش مصر وطنيا، لا ولاء له إلا للوطن ولم يحوله إلى طابور من الشبيحة كما فعل الأسد والقذافي وعلي عبد الله صالح رغم أنه لبث رجلا عسكريا لمدة 60 عاما، ولم يغب عن المشهد يوما. أكرم