* تعقيبا على مقال سمير صالحة «الدولة الكردية.. متى وأين؟»، المنشور بتاريخ 15 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: في بادئ المقال أصاب الكاتب كبد الحقيقة عندما ذكر أن الأكراد دفعوا ثمنا باهظا عبر تاريخهم لا لسبب إلا لأنهم طالبوا بحقوقهم المشروعة في العيش بسلام وحرية ووقعوا في مصيدة تضارب المصالح وتصفية