بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «تنسيق أميركي - روسي مع (معارضة سوريا بديلة) في جنيف»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يا ترى ألا ترغب أميركا وروسيا في استحداث شعب سوري بديل للشعب الذي قتل في سوريا، أم أن أكذوبة وجود معارضة بديلة يمكن لأميركا وروسيا أن تتضامنا وتتفقا لأول مرة من أجل تشكيلها؟..

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «هل سيضطر الأردن للتعاطي عسكريا مع الأزمة السورية؟!»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: تنتهج إيران نفس سياستها الطائفية التخريبية في تأجيج الأزمة بين الحدود الأردنية - السورية بغية الهيمنة على الأمة العربية، وعلى العرب في رأيي أن يدافعوا عن وجودهم

* تعقيبا على مقال فوزية سلامة «أبيض وأسود»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نحن جميعا في أغلب سكان المنطقة العربية لا نحترم دقة المواعيد بكل أنواعها، مثلا عندما نرغب في زيارة أحد الأقرباء أو الأصدقاء نحدد موعد اللقاء على أن يكون ما بين الساعة كذا والتي تليها، للنظر كم يكون فارق

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «مأزق الائتلاف!»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ليس مأزق الائتلاف فحسب بل هو مأزق وتقاعس لا بل وتلكؤ المجتمع الدولي تجاه سوريا وشعبها، وتركه حتى الآن فريسة للعصابة الأسدية وللاحتلال الإيراني الذي دخل بكل قوته وإجرامه على سوريا من أجل قتل الشعب السوري

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(القاعدة) تهدد قاضيها!»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: صدقت القضية فعلا، فالحد الأدنى من أمننا العربي بات في مهب الريح إلا ما رحم ربي، جراء الكماشة القاعدية والصهيونية الإيرانية، وإذا كانت الدولة مسؤولة في المقام الأول عن ضمان هذا الأمن للدولة

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «الطيران الإيراني يعرض لبنان لكارثة جوية»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المفاوضات الإيرانية لها نتيجة معروفة سلفا وهي المماطلة من الجانب الإيراني من أجل كسب الوقت للوصول لتصنيع القنبلة النووية، فإيران تتحمل العقوبات الاقتصادية والعزلة وتبعاتهما

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «كيف تورط وزير الخارجية الإيراني؟»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أعتقد أن وزير الخارجية الإيراني كان يقصد بقوله على جميع الفرقاء غير السوريين الخروج من سوريا وإيران مستعدة للتعاون في هذا الشأن، أن إيران ليست اللاعب الوحيد في الساحة السورية، وهذا