بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر (المعارضة السورية تشترط دعم الفصائل المسلحة قبل «جنيف 2»)، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يجب ألا يكون هناك أي شروط من المعارضة السورية، بل لا بد أن تكون هناك أهداف من أجل الذهاب إلى مؤتمر جنيف، وتكون هذه الأهداف معروفة بنقاطها الست من العام الماضي، والتي رفضها

* تعقيبا على خبر «قيادي كردي: صراع أميركي ـ إيراني حول رئاسة الجمهورية في العراق»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: تعامل قيادة الاتحاد الوطني الكردستاني لم يكن حكيما ولا صائبا مع مسألة مرض الرئيس جلال طالباني وغيابه لأكثر من ثمانية أشهر من كرسي رئاسة الجمهورية، وعدم الاتفاق على

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «يا أهل بغداد»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لم يتطرق أحد إلى التاريخ القريب وما بعد الاحتلال البريطاني، فقد كان هناك ملوك وسلاطين يحكمون العراق، ولكن كانوا بمجملهم لا يريدون إيذاء الشعب، كانوا يحاولون قدر الإمكان إرضاءه بالسبل والطرق المتاحة،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد («أهل البلد» من المقيمين)، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الحكومة السعودية قبل الحملة التي قامت بها وقبل المهلة قامت بتصحيح أوضاع هذه الفئة من الذين ولدوا وتربوا في السعودية مثل البرماوية والأفارقة في مكة المكرمة، فقد قامت بمنحهم إقامات دائمة،

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الشام.. وحرب الثلاثين عاما»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين ثاني) الحالي، أقول: الحرب أخطر من هذا، فهي حرب كبرى. هذه الحرب جرى فرضها على المسلمين في الشام، أما الشيعة غير الموالين لإيران وأتباعهم فإنهم شيعة وليسوا صفويين، الأمة الإسلامية بين خطرين: الخطر الصهيوني

* تعقيبا على مقال طارق الحميد (إيران.. بين فرنسا وأميركا «المرهفة»!)، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الموقف الفرنسي ينم عن وعي وإدراك لألاعيب النظام في إيران، فمعروف عن النظام الإيراني بأنه يغير سياساته مائة وثمانين درجة حسب ما تتطلبه مصالحه، هناك دعم خفي من قبل البعض داخل