السبـت 19 محـرم 1435 هـ 23 نوفمبر 2013 العدد 12779  







بريـد القــراء

تخبط السلطة
* تعقيبا على خبر «أبو مازن يأمر بالتحقيق في استهداف سيارة وزير سابق محسوب على دحلان»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: حسنا فعل أبو مازن عندما أمر بالتحقيق في استهداف سيارة مسؤول سابق لكونه من قطاع غزة، ومن واجب الرئيس أن يكون حازما في هذا الأمر، أليس هو رئيس الضفة والقطاع؟ لا
حرب كلامية
* تعقيبا على خبر «تصريحات متشددة لخامنئي تسبق مفاوضات جنيف وتشعل حربا كلامية مع فرنسا»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: تدخلات خامنئي ما زالت مستمرة لدعم نظام بشار الأسد، ليدخل هذه المرة في حرب كلامية هي الأهون بكثير من الحرب الكيماوية التي يشنها النظام على الشعب السوري وعلى
أتباع التقية
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «جبهة النصرة الشيعية»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن العملية الانتحارية في لبنان لا تساوي في رأيي واحدا بالألف مما عمله حزب الله في سوريا، والضاحية أهلها يوزعون الحلوى عند سقوط القصير وعند ضرب الغوطة بالكيماوي، وكل أبنائها ينفذون بشكل يومي
مصالح شخصية
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «(الفتوى) الإيرانية ضد (النووي) حقيقة أم مناورة؟»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يمكن لإيران استعمال التقية لتحقيق الأهداف المرجوة، حتى لو كانت هناك فتوى فيمكن التراجع عنها في أي وقت من أجل تحقيق مصالح شخصية أخرى، فاستخدام التقية يمثل أسلوب حياة
التأثير على أوباما
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «كيف يقرأ أوباما تصريحات خامنئي؟»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المتأمل في الأحداث الأخيرة ثم خطاب خامنئي يتبين له أن خامنئي لا يخاطب أوباما، وإنما يخاطب أولئك الذين يرسمون له الخطوط التي يسير عليها، حاله حال الإدارات الأميركية السابقة له. إنه
تقسيم إيران
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أين أخطأ أوباما مع إيران؟»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الحل الأمثل هو إعادة تقسيم الأراضي في ما يسمى بالجمهورية الإسلامية الإيرانية، فالمعلوم أن هذه الجمهورية عبارة عن قوميات وشعوب متفرقة ليس بينها أي توافق لغوي أو حتى اجتماعي، فهناك
خطاب يخالف الأفعال
* تعقيبا على مقال محمد جواد ظريف «جيراننا أولويتنا»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ما أسهل التنظير في كيفية بناء العلاقات الإقليمية على مبادئ السلام والمصالح المشتركة، وما أصعب التطبيق على تجار الكلام وأصحاب الأطماع. ما تحتاجه إيران اليوم ليس إلقاء المواعظ بل اتخاذ خطوات عملية
صداقة لا تنسى
* تعقيبا على مقال فوزية سلامة «عاشقة اللازورد»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الإنسان يغادر هذه الدنيا الفانية ولا يترك وراءه إلا الذكرى الطيبة والسيرة العطرة، فالإنسان النبيل ستظل سيرته وسمعته إلى الأبد، وكم تأثرت برثائك لصديقتك العزيزة وزميلة كفاحك في بلاط صاحبة الجلالة
مقتطفـات مـن صفحة
الاقتصــــاد
السعودية: المقاولون يواجهون وزير الإسكان بحزمة من الملفات الساخنة
شركات الطيران منخفضة التكلفة تسجل نموا في الشرق الأوسط
المغرب: انتهاك قانون العمل السبب الرئيس للإضرابات في البلاد
اليونان: توقعات بزيادة الفائض في الميزانية
«فولكس فاغن» تكشف عن خطة استثمارية خمسية بقيمة 2.‏84 مليار يورو
رئيس وزراء إيطاليا يهاجم قادة أوروبا المؤيدين لسياسات التقشف
ارتفاع التجارة السلعية العربية الأوروبية إلى 430 مليار دولار لعام 2012
وفد من البنك الدولي يبحث في القاهرة تقديم مساعدات جديدة لمصر
ميركل تعلن مزيدا من الدعم لليونان