الاربعـاء 23 محـرم 1435 هـ 27 نوفمبر 2013 العدد 12783  







بريـد القــراء

أسباب تأجيل جنيف
* تعقيبا على خبر «توجه لتأجيل (جنيف 2) إلى يناير.. والائتلاف (يلمس تفهما) من الإبراهيمي»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يجري التأجيل للأسباب التالية، أولا الاتفاق الأميركي - الإيراني الذي سينعكس على النظام السوري، ووجود الضوء الأخضر للمضي قدما في جرائمه، وثانيا قناعة غربية
أولويات طهران
* تعقيبا على خبر «ظريف يشير إلى مقاله في (الشرق الأوسط) لطمأنة دول الجوار»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نعلم أن الأولوية هي أهم من المهم، ولكن ما ساقه الوزير الإيراني في مقاله يختلف بواقع 180 درجة عما تفعله إيران على أرض الواقع، ونحن لم نفهم أولويات إيران بما يخص جيرانها؟
معاناة ليبيا
* تعقيبا على خبر «(العدل) العراقية بعد إعدامها (ليبيا): لا نتحمل التداعيات السياسية للتنفيذ»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا جدال أن ليبيا الآن في وضع لا يحسد عليه أحد، فالخبراء الذين يتقاضون رواتب عادية مثل العراقيين سيفرون بسبب الانفلات الأمني، والذين كان لهم دور مميز خاصة
الصفقة الأميركية الإيرانية
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «إيران والغرب.. مقدمة»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الصفقة التي جرت بين الولايات المتحدة وإيران بمعنى أصح، هي صفقة تعد تحقيق انتصار سريع لأوباما الذي يبحث عن الانتصارات السريعة ليلمع صورته أمام الجميع، أما إيران فستستفيد بالأموال التي تتسلمها
الفشل في إيجاد البديل
* تعقيبا على مقال محمود محمد الناكوع «الواقع السياسي الليبي.. أزمة كفاءات أم أزمة قيم؟»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الثورة الليبية بعد انتصارها بتغيير نظام القذافي الشمولي، فشلت في إقامة دولة مستقرة سياسيا وأمنيا مثل معظم الثورات العربية جراء افتقارها للكفاءات والقيم التي
صراع المصالح
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران والغرب.. (قرض) لا (دبلوماسية)!»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا أدري كيف سيفتخر أوباما بحصوله على جائزة نوبل للسلام! إنه دائما يهرب إلى الأمام، هكذا فعل هو وجنوده بعد أشهر من أفغانستان كما فعل في العراق، ويترك الساحة مرة أخرى للإيرانيين،
كذب مشروع
* تعقيبا على مقال طارق الشناوي «خدعوك بقولهم بيضاء!!»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أنا أرى أنه ليس هناك على الإطلاق كذبا أبيض وكذبا أسود، فالكذب هو الكذب مهما تعددت أشكاله وألوانه، والكذب هو من الآفات المذمومة التي يصاب بها الإنسان، وهو يهدي إلى الفجور، وأغلب الظن أن من يقولون
تناقض في الموقف
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «أسمع كلامك!»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: التفسير لهذا التناقض هو أن كيري ورئيسه نفسه والشعب الأميركي بأسره ضحية اللوبي، فهو يسيطر على مصير هذا الشعب، ويكفي ما كتبه كيسنجر في مذكراته عندما كان يدير المباحثات الأولى بين مصر وإسرائيل متمتعا بصلاحية
ظاهرة خطيرة
* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «أنا (سوشي)»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مما لا شك فيه أن تأجيج الفتنة بين السنة والشيعة كان وراءه إيران، وما يقوم بها رجال الدين من أدلجة، وحيث إن الشعوب التي تجري أدلجتهم عن طريق إيران وميليشياتها الطائفية المنتشرة في منطقتنا، لم تصل إلى مرحلة
طوق نجاة
* تعقيبا على خبر «اتفاق الدول الكبرى يحد من نشاط إيران النووي.. ويمنحها سبعة مليارات دولار»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الاتفاق جاء كطوق نجاة للنظام الإيراني، ولا ندري هل المليارات السبعة دولار التي منحت لها ستصرف على الشعب الإيراني، أم أنها سترسل إلى النظام الإجرامي السفاح
تدخلات خارجية
* تعقيبا على خبر «هادي يحذر من التدخلات الإقليمية ويبحث مع مسؤول أميركي الحرب على الإرهاب»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: التدخلات في الشأن السياسي اليمني قائمة على مدار الساعة، وكل ذلك زادت حدته لاختلاف بعض السياسيين اليمنيين وعدم احتكامهم للثوابت التي تعمق الولاء الوطني وتعترض
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
الإنتر يحتاج إلى رأس حربة