* تعقيبا على خبر «(العدل) العراقية بعد إعدامها (ليبيا): لا نتحمل التداعيات السياسية للتنفيذ»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا جدال أن ليبيا الآن في وضع لا يحسد عليه أحد، فالخبراء الذين يتقاضون رواتب عادية مثل العراقيين سيفرون بسبب الانفلات الأمني، والذين كان لهم دور مميز خاصة