تعقيبا على خبر «اختراق جديد لحصون حزب الله باغتيال (منسق اتصالاته)»، المنشور بتاريخ 5 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هكذا اغتيالات لا يفصح عمن قام بها، فتبقى الاحتمالات والتساؤلات، ولكن الأكيد إن كان حزب الله هو من صفاه، وهذا أمر غير مستبعد وخاصة بعد أن دخل حزب الله الحرب في سوريا ضد الشعب السوري