* تعقيبا على خبر «الجيش السوري الحر يشكو التهميش لصالح المجموعات المتشددة»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الوضع يسير إلى ما هو أسوأ من ذلك نتيجة لتصرفات ما يسمى بالقوى الجهادية، فالمؤشرات تشير إلى الاتجاه للإبقاء على الأسد الذي كانت أميركا قاب قوسين أو أدنى من توجيه ضربة عسكرية