بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سيارة محملة بمتفجرات وراء هجوم المنصورة»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الحداد والقرارات الاستثنائية لا مكان لها في مثل هذا الحادث الأليم الذي يعد الأول من نوعه منذ مجيء السلطة الجديدة إلى الحكم تلبية لمطالب الشعب في 30 يونيو (حزيران) الذي عوّل كثيرا على استقرار

* تعقيبا على خبر «المعارضة السورية تتخوف من ترجيح الغرب خيار (محاربة الإرهاب) على تنحية الأسد»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لقد نجح أعوان النظام السوري والاستخبارات الدولية في تحويل الثورة إلى حرب بين النظام والإرهاب، والسبب الذي أدى إلى هذا النجاح هو دعم النظامين الإيراني

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «خطاب المالكي في كربلاء ضد السنة»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يتداول عن المالكي أنه رجل طائفي أضاف الكثير من الأمراض والعلل لجسد العراق المثقل أصلا بالأوجاع التي ترك آثارها صدام حسين ونظامه عليه. وأدركنا ذلك مبكرا وجرى نصحه بالتخلي عن السلطة

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «شوقي وجريمة (المنصورة)!»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من الصعب إيجاد كلمات معبرة عما يحدث من حوادث تفجير وقتل للمصريين بمختلف طوائفهم، خصوصا الذين يؤدون واجبهم المكلفين به، وخصوصا في المجال العسكري والبوليسي، منذ أن قام الشعب المصري بثورته

* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «(احتلال).. بترخيص رسمي»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: صحيح تفرد حزب الله بقرار لبنان وربما يكون حسن نصر الله أقوى من الدولة، وربما التهديد الذي أصدره نصر الله قد يفعله وفعله في سبعة مايو (أيار)، والرئيس سليمان وقف على الحياد أمام هذه المشكلة

* تعقيبا على مقال آيلين كوجامان «ماذا يحدث في تركيا؟»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما يحدث في تركيا هو اتجاه إردوغان رئيس الوزراء في تنصيب نفسه سلطانا لتركيا من دون منازع، وسلطانا للدول العربية والشرق الأوسط، وآخرها جمهورية مصر العربية، واستضافة جماعة الإخوان والدفاع عن عودة

* تعقيبا على مقال يوسف الديني «2014 إيران والمنطقة: مرحلة ما بعد الثورات!»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا يمكن أن نلقي باللوم كله على روحاني ومن قبله أحمدي نجاد، فهما في رأيي مجرد أداة تقوم بعمل شكلي من دون أي تدخل في إدارة البلاد. إيران يقودها المرشد، وهو من يقرر إلى أين

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «ثورة برؤوس متعددة!»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: المشكلة في رأيي ليست بتوحيد القوى داخل سوريا رغم ضرورة ذلك، ولكن المشكلة هي أن بعض الفصائل أخطأت هدفها، فثورة الشعب السوري قامت من أجل إسقاط النظام الطائفي المستبد والأولوية للفصائل المسلحة هي توجيه

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ما أجدرها من كلمات»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يحفظ للراحل سعيد قزاز مقولة أخرى مشهورة عندما اندلعت انتفاضة الحي الباسلة في ديسمبر (كانون الأول) 1956، ويعني بها أنه لا داعي لوجود القضاء برمته ما دامت انتفاضة الأهالي لنصرة الشعب المصري ضد