السبـت 02 ربيـع الاول 1435 هـ 4 يناير 2014 العدد 12821  







بريـد القــراء

بين القصف والتجاهل
* تعقيبا على خبر «لبنان: قتيل وتسعة جرحى في غارة سورية على بلدة عرسال»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الأرجح أن يكون هذا القصف تمهيدا لمحاولة اجتياح عرسال اليتيمة، وتُثبت التجارب أنّ قتل مواطني عرسال بنيران الأسد لا يعني الدولة اللبنانية ولا يقع ضمن اهتماماتها، فحجّة القتل جاهزة
تدمير الأنبار
* تعقيبا على خبر «توتر في الأنبار.. والمالكي يعيد الجيش إلى مدنها»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن التخبط الذي يحصل في الأنبار سببه في رأيي سرعة اتخاذ القرار حيث إن الحكمة تقتضي وجود قوة رادعة أمام قوة المتشددين وذلك بمد القوة المعتدلة من أهالي الأنبار مثل الصحوات والعشائر
حرب طائفية بلبنان
* تعقيبا على خبر «حزب الله يشن هجوما جديدا على (14 آذار)»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: حزب الله أعلن كراهيته صراحة ووجه سلاحه نحو اللبنانيين دون غيرهم، ناسيا ومتجاهلا عدو لبنان الحقيقي في الخارج، ليعلن الحرب على حركة «14 آذار» وغيرها من الشعب اللبناني حيث يعتقد أنهم ومؤيديهم
الصراع التركي
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «رجلان يتحكمان في مصير تركيا.. فلمن الغلبة؟»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فتح الله غولن هو من أوصل إردوغان إلى سدة الحكم في تركيا، وهو أيضا من يصر على إسقاطه بهذا الشكل المريع، بعد سلسلة ملفات الفساد التي أسقطت شعبية إردوغان وأنهت حلمه في الاستمرار
عام جديد
* تعقيبا على مقال فوزية سلامة «سنة حلوة»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الاحتفال برأس السنة الميلادية له ذكرى جميلة عندي وهو يوم ذكرى ميلادي، أردت الاحتفال بتلك الذكرى وبما أنعم الله بها عليّ إلا أنني خشيت كلام الناس بأن يفهموني خطأ بأنني أحتفل بنهاية عام واستقبال عام آخر،
أمانة نقل الخبر
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «شجاعة شمس وجلد المغردين»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أجد العكس في حيثية حرية التعبير، فهي مفتوحة وعمليا لا يمكن لأحد إغلاقها شبكيا، كل شخص يستطيع أن يكتب ما يشاء ويقذف من يشاء ولا أحد يستطيع قصف قلمه، فحرية الرأي والتعبير في رأيي حق ومسؤولية،
رؤساء ومنجمون
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «بختك السياسي في 2014»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الإنسان يعيش في قلق وعلى عجلة من أمره، لذا فهو يبحث ويحاول أن يصدق كل من يمد له طوق النجاة، ويبشره بأحداث مستقبلية سعيدة، ولو أن عرّافا أو منجما أنبأ أحدا بأخبار سيئة، فإنه يعده فاشلا لا يجيد
عدم الخوف من الحق
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «.. وكويتيو المؤسسة أيضا»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بعض الفلسطينيين أساءوا للبنان إبان إقامتهم فيه، وأذكر أن أستاذنا الدكتور محمد عبد المتعال قدال ابن قريتي، فهو نوبي وكان أستاذا للغة الإنجليزية في جامعة الإسكندرية وكان منتدبا في جامعة بيروت
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
الشخصيات الغريبة للأخوين كووَن قلقة وطموحة ومعزولة في وقت واحد
أحداث الثورة أعادت السينما المصرية إلى الواقعية
محبو شوماخر يتجمعون أمام مستشفاه بمناسبة عيد ميلاده
في إيطاليا.. سرقة الكتب بنكهة سياسية
عاصفة ثلجية تضرب شمال شرقي الولايات المتحدة
ريغا: سلسلة بشرية لنقل الكتب من المكتبة القديمة إلى المقر الجديد لتذكر أحداث المطالبة بالاستقلال عن السوفيات
«لعنة الأوسكار» تفسد السعادة الزوجية لنجوم السينما