* تعقيبا على مقال صالح القلاب «مؤتمر (جنيف 2).. جريمة العصر إذا انعقد بالإملاءات الروسية!»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: روسيا تملك زمام المبادرة بعد الضوء الأخضر الأميركي، وما هذه الفوضى من حركات القتال و«الجهاد» في سوريا وتعددها إلا من أجل ضياع المجاهدين مع هؤلاء، ليختلط الحابل