* تعليقا على مقال إياد أبو شقرا «التعايش الكاذب.. على طريق (جنيف 2)»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أجد أنه لا يمكن التعايش مع حلم جديد أو خدعة جديدة تتمثل في «جنيف 2» بقراراته غير الملزمة للنظام أو لكل المنظمات العالمية والدولية من أجل التدخل السريع لإنقاذ الشعب السوري، رغم أن التدخل