السبـت 16 ربيـع الاول 1435 هـ 18 يناير 2014 العدد 12835  







بريـد القــراء

توطيد العلاقات
* فيما يتعلق بخبر «سعود الفيصل ورئيس الوزراء الليبي يبحثان العلاقات الثنائية والمواضيع المشتركة»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أنه لا شك أننا نتمنى أن توجه حكومة المملكة العربية السعودية عنايتها ومساعدتها إلى ليبيا التي تغرق في الفوضى، ولا بد من توطيد العلاقات العربية التي تضمن
ملاحقة السوريين
* بشأن خبر «كيري: الحرب في سوريا تضغط على موارد دول الجوار»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنه بدلا من تصنع وزير الخارجية الأميركي جون كيري والتباكي على أوضاع اللاجئين السوريين في الأردن ولبنان وتركيا، كان من الممكن لأميركا أن تنهي هذه المأساة في وقت مبكر بالوسائل المتاحة وهي
أحلام الهاشمي
* تعقيبا على خبر «طارق الهاشمي: إلغاء مذكرة الإنتربول بحقي دليل على عدالة قضيتي»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن الهاشمي إذا كان يعتقد بأن المالكي سيعير أهمية على إلغاء مذكرة الإنتربول الصادر بحقه فهو في رأيي واهم، فالاتهامات والسيناريوهات والحجج والنصوص المزورة والوثائق
الرئيس القادم لمصر
* تعليقا على خبر «عمرو موسى لـ(الشرق الأوسط): أرجح ترشح السيسي للرئاسة»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أجد أن ترشح الفريق أول عبد الفتاح السيسي أصبح في رأيي ضرورة ملزمه له، خصوصا في هذا التوقيت العصيب الذي تمر به مصر، فبعد إصرار الشعب على أن يرشح نفسه للرئاسة نجد السيسي يحمل أمانة
لكل ظالم نهاية
* عطفا على مقال مصطفى فحص «من الموتى جوعا في اليرموك إلى (الأخضر العربي)»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن البعث حزب يتسم بأبشع صور الإجرام والتعذيب والقتل، خصوصا إجرامهم ضد الشعوب المستضعفة كما فعل في العراق عندما قصف الأهالي الفقراء وجرى تجويعهم، والآن يفعل نفس السيناريو
الوصول إلى الحقيقة
* بعد قراءتي مقال محمد النغيمش: «لماذا يسأل العربي كثيرا؟!»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: نعم العربي يسأل كثيرا ويدقق دائما ويتفحص ليصل إلى الحقيقة الكاملة التي ترضيه، والشك عنده عادة بل جينات متأصلة أفرزتها البيئة الصحراوية القاسية التي عاشها أجدادنا وقاسى منها حكامنا،
حضور مشرف للشعب
* حول خبر «مصر قالت كلمتها»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إن شعب مصر رفع رأس بلده عاليا أمام جميع دول العالم ورفع رأس جيشه بين جيوش العالم أجمع وحقق النصر له ولأولاده وأحفاده من بعده ليضمن لهم مستقبلا مشرقا مزدهرا. لقد أبكتني الحالات الإنسانية التي تغلبت على المرض الذي
ثمن الحرية
* أود أن أعلق على مقال صالح القلاب «نتنياهو لكيري: لا تعد إذا كنت ستأتي بالورقة السابقة»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إنه سيظل كيري يتجول بيننا دون جدوى بمثل تجول من قبله جيمس بيكر وأولبرايت وكوندوليزا رايس. قضيتنا في أيدينا نحن فقط، ولن ننتظر من أحد أن يحلها لنا، وأخاف بعد
ظواهر غير طبيعية
* بخصوص مقال مشاري الذايدي «انتبهوا.. الكائنات الفضائية بيننا»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أشير هنا إلى مكتبات بريطانيا الرسمية التي نجد فيها توثيقات رسمية لمراكب غير معروفه تتحرك بطريقة لم يصل إليها علمنا الحديث المعلن، فيقال إن هناك مشروعا يسمى «الصحوة البطيئة» وهدفه تقديم
مسلسل الإرهاب
* فيما يخص مقال طارق الحميد «ماجد الماجد.. (أبو عدس) جديد؟»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بأن الأحداث التي تتوالى في العراق وسوريا وحتى في لبنان تؤكد عمالة القاعدة لإيران، لو نظرنا إلى الجهات المستفيدة من الأعمال الإرهابية لـ«القاعدة» بكل مسمياتها لوجدناها في صالح المسؤولين
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
رحلة محفوفة بالمخاطر لمانشستر يونايتد إلى تشيلسي.. وآرسنال يسعى لتعزيز صدارته أمام فولهام
سيرينا ولي وفيرير وديوكوفيتش إلى الدور الرابع.. والحرارة الملتهبة تتواصل
فينغر يطالب بإلغاء فترة الانتقالات الشتوية
الاتحاديون في المناظرة التاريخية.. وعود «ملايينية» طمعا في كرسي الرئيس
الشباب يستعيد توازنه برباعية في مرمى الفيصلي
الإصابة تحرم برشلونة من نيمار أربعة أسابيع
تألق إريك أوليفيرا ينسي الأهلاويين مرارة الخسارة من الهلال