الاحـد 17 ربيـع الاول 1435 هـ 19 يناير 2014 العدد 12836  







بريـد القــراء

صمت دولي
* فيما يتعلق بخبر «الأمم المتحدة محذرة مقاتلي (داعش): أعمال الإعدام الجماعية (جرائم حرب)»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتساءل لماذا هذا السكوت الدولي عن جرائم «داعش» وجبهة النصرة اللتين أعلنتا ولاءهما لـ«القاعدة»؟ لقد قاموا بقطع الرؤوس والإعدامات في الساحات العامة منذ سنة، ولم يحرك
هدوء الأوضاع باليمن
* تعقيبا على خبر «مقتل عشرة جنود يمنيين بهجوم مسلح على قاعدة للجيش في البيضاء»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إنه بانتهاء الحوار الذي حدد نهاية الشهر الحالي يكون اليمنيون قد حققوا أكبر إنجاز سياسي لوطنهم وأمتهم، ولولا الدعم الإقليمي والدولي لما وصل اليمنيون لما وصلوا إليه
تفجيرات حزب الله
* تعليقا على خبر «لبنان: خمسة قتلى وعشرات الجرحى بتفجير سيارة مفخخة في الهرمل»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أجد أن هذه التفجيرات من أعمال حزب الله الإرهابي من أجل مساعدة النظام السوري، وأيضا بسبب المحكمة الدولية التي فتحت ملف قضية اغتيال الحريري الذي يجد حزب الله نفسه المتهم الأول
مآسي الحروب
* أود أن أقول بخصوص مقال خالد القشطيني «بسالات الحرب العظمى وحماقاتها»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، إن كل قصص الحروب تترك أثرا بنفوس أصحابها ومن يقرأها يكون وقعها عليه أكثر من كان يحارب في ساحات الوغى. فالكاتب يتكلم عن حرب قرأ عنها أو تابع آثارها، فكيف حالنا ونحن بطريقنا إلى جامعاتنا
انقلاب شعبي
* بخصوص خبر «95 في المائة صوتوا بـ(نعم) على الدستور المصري الجديد في معاقل رئيسة لجماعة الإخوان»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن اليوم قطع لسان كل من طعن في حقيقة وشرعية ثورة 30 يونيو، فلا يحق للأميركيين ولا لغيرهم أن يتقولوا على مصر بعد اليوم. اليوم حصنت مصر وأرضها في سيناء
دستور حسب الطلب
* بخصوص مقال أمير طاهري «دستوران.. طريقتان مختلفتان لنموذجين متغايرين»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن الديكتاتورية لا تأتي بدستور عادل لأن رئيس النظام المستبد يفصله على هواه، ويضع فيه بعض الرتوش ليبدو جميلا، كذلك تزينه البطانات بالكلام والإعلام حتى يقع المواطن في الفخ
معارضو الاستقرار
* أود أن أعلق على مقال نبيل عمرو «السيسي لماذا؟»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إن كل من عارض سياسات الفريق أول عبد الفتاح السيسي يدعم الإرهاب والفوضى ولا يتمنى استقرار مصر ولا يهمه أمنها، هكذا يفكر المصريون الآن، وخصوصا أن خبرتهم زادت في التعامل مع كل من حولهم، أما عن الجماعة
العراق الجريح
* فيما يخص مقال وفيق السامرائي «وبدأت عاصفة الصحراء»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بأنه ليس هكذا نقلب المواجع ونعبث بالجرح القديم للعراق الذي لا يزال يؤلم ويؤرق كل العراقيين الغيورين على وطنهم، فالغربان السوداء التي هبطت إلى ساحات بغداد ما زالت تعشش في عقول البعض وترفض
مهمة المفكرين
* عطفا على مقال هاشم صالح «مع فولتير»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، فمن وجهة نظري أن السخرية والفكاهة هي آلية لمواجهة الظروف المعتمة التي تتسم بجهامة واكفهار وتنتشر فيها مظاهر التطرف والانسداد الفكري، في ظل هذا الوضع لا تنفع الأفكار والفلسفات إذا لم تكن مطعمة بالفكاهة، لذلك فنحن
مقتطفـات مـن صفحة
قضايـا
ثلثا بلدان العالم معرضة لانتشار الفساد بسبب ضعف الضوابط التشريعية