الاثنيـن 18 ربيـع الاول 1435 هـ 20 يناير 2014 العدد 12837  







بريـد القــراء

سقطات سياسية
* حول خبر «مصادر مصرية مسؤولة لـ(الشرق الأوسط): لن نرد على الغنوشي لأنه لا يمثل تونس»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن تصريح الغنوشي يعكس حيرة الأحزاب الإسلامية، فكيف لتونس التي تعاني من أزمات اقتصادية ومالية وعجز حكومي وبطالة متزايدة، أن تمنح الإخوان المسلمين اللجوء
نهاية «الإخوان»
* بخصوص خبر «مصادر مصرية مسؤولة لـ(الشرق الأوسط): لن نرد على الغنوشي لأنه لا يمثل تونس»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن الإسلام السياسي أثبت فشله الذريع بعد السقوط المدوي للإخوان المسلمين في مصر وتونس وتركيا أيضا، تحية عز وافتخار للحكومة المصرية بما تفعله من خير لمصر، وأتمنى
هل من نصير؟
* فيما يتعلق بخبر «لبنان: ثمانية قتلى بينهم خمسة أشقاء بقصف صاروخي على عرسال.. ورئيس بلديتها يتهم حزب الله»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتساءل: هل من نصير لأطفال عرسال الأبرياء؟ تأتي هذه المجازر الدموية على خلفية الحقد ضد هذه البلدة اليتيمة، وذلك لإيوائها اللاجئين السوريين الفارّين
تصدير الثورة
* بشأن خبر «روحاني يدعو المسلمين إلى توحيد الصفوف»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري لا أحد يستطيع أن ينكر أنه بعد وصول الخميني قادما من فرنسا، انتهجت إيران سياسة تصدير الثورة التي كانت في الأساس الطائفية أحد أهم أركانها، فحاول من خلال تحفيز الطائفيين السيطرة على منابع النفط،
من قصم ظهر من؟
* تعقيبا على خبر «لاريجاني: إيران مستعدة للتضحية بروحها من أجل حزب الله»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول اليوم حلف إيران بكامل أعضائه يقتل السوريين في عقر دارهم، والإسرائيليون خلف ظهورهم في الجولان لا يصوبون تجاههم طلقة واحدة، حتى الكيماوي الذي زعموا أنهم أعدوه للإسرائيليين
الفهم الصحيح
* بخصوص مقال زين العابدين الركابي «رسالة محمد العالمية: صغرها المسلمون بدل أن يكبروا معها!!»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن المشكلة في ضعف الإيمان وعدم التفقه في دين الله الذي أتى به رسولنا الكريم (عليه الصلاة والسلام) الذي كانت رسالته تدعو إلى التوحيد، ولكن كثيرا من
سلاح التطرف
* أود أن أعلق على مقال عبد الرحمن الراشد «بعد ثلاثين عاما.. أخيرا؟»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إني لا أعتقد أن المحكمة أو أي قوة ستؤثر بحزب إيران أو أي من أتباعه في الوقت الحالي، والسبب ببساطة أن إيران وحلفاءها يحظون برعاية مقننة، أي برعاية لأغراض محدودة، وما دامت إيران
ما وراء «الإخوان»
* فيما يخص مقال مشاري الذايدي «حتى لا يعود بديع ومرسي»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن المشكلة أعمق من «الإخوان» وحلفائهم من الجماعات الإسلامية، المشكلة الأساسية تكمن في وجود ملايين الشباب من كلا الجنسين وقفوا على رصيف البطالة لعقود من الزمن، ومثل هؤلاء هم بمتناول
ألاعيب
* أود أن أقول بخصوص مقال ميشيل كيلو «لعبة سخيفة ومكشوفة!»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، إن هذه اللعبة السخيفة والمكشوفة لم تكن أول لعبة أو آخرها، فقد سبق لهذه للنظام السوري بمساعدة إيران أن لعب عشرات الألاعيب التي انكشفت وأسقط القناع عنه، ولكن ما ميز هذه اللعبة الأخيرة المسماة «داعش»
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
حريق في بلدة نرويجية تاريخية يلتهم 23 مبنى
«آي تريس» تطبيق إلكتروني جديد لتعليم الأطفال الكتابة باليد
مقاطعة صينية تخفف سياسة «الطفل الواحد»
ضبط محاولة تهريب سبع صفحات من كتاب «وصف مصر»