* تعقيبا على خبر «مصادر فرنسية: ما يرى خارج غرف التفاوض في جنيف أهم مما يجري داخلها»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إن كل ما يجري في كواليس جنيف يعد معروفا مسبقا، فالنتائج التي يخرج بها المؤتمر غالبا ما يترتب عليها بضع قرارات، لا تكون ملزمة نهائيا لنظام بشار ووزير خارجيته