تعقيبا على خبر «نزوح 140 ألفا من الأنبار مع احتمال تدخل عسكري في الفلوجة لإخراج (داعش)»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول قد يتعجب أحدهم كيف نتهم المالكي بتعاونه مع داعش و«القاعدة» بينما هو وجيشه يحاربون ضد هؤلاء، إن الوضع في المحافظات السنية قد جرى التخطيط له كي تظهر وكأنها