حول خبر «(الميدان) يحتشد بمؤيدي الجيش المصري»، المنشور بتاريخ 26 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن الجيش هو الشعب والشعب هو الجيش كلهم مواطنون لجمهورية مصر العربية لا فرق بينهم إلا البذلة الميري والكاب العسكري، ومنذ 30 يونيو (حزيران) أصبحت مصر كلها جيشا وكلها ثكنة عسكرية، الشباب والشابات في