الخميـس 05 ربيـع الثانـى 1435 هـ 6 فبراير 2014 العدد 12854  







بريـد القــراء

تكرار المذابح
* حول خبر «ظريف: محرقة اليهود مأساة وحشية ينبغي ألا تتكرر»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أن لعبة السياسيين الإيرانيين قد ظهرت بوضوح مع إسرائيل منذ أول يوم من إعلان أحمدي نجاد بكون المحرقة اليهودية لم تحصل وكونها كذبة إلى يومنا هذا الذي يؤكد فيها ظريف بأنها حقيقة ومأساة يجب ألا
توظيف «داعش»
* بخصوص خبر «الأجهزة الأمنية تلاحق مسلحي (داعش) وزعيمها في بغداد وضواحيها»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أرى أنه إذا كانت الأجهزة الأمنية تلاحق «داعش» في بغداد فعليها أولا أن تزور المنطقة الخضراء التي تتحصن بها حكومة المالكي، فسيجدون فيها كل أصناف الميليشيات التابعة لـ«داعش» وغيرها ومن يدعمها،
الحلم بالاستقرار
* فيما يتعلق بخبر «مصادر كردية: بارزاني أجل زيارته لواشنطن بسبب إدراج حزبه وحزب طالباني في قائمة الإرهاب»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أرى أنه لا شك أن ما يدعو للاستغراب كون الرئيس بارزاني لا يعرف أن كلا الحزبين مدرجان على قائمة المنظمات الإرهابية، فهل تفاجأ وتذكر هذا الأمر قبل سفره؟ لماذا
انتظار النتائج
* بعد قراءتي مقال علي إبراهيم «عام التسويات»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أقول: يبدو أن هذا العام سيشهد الكثير من التغيرات التي تحدث في معظم دول الربيع العربي، وسيشهد الكثير من التفاوضات والتسويات الدولية سواء كان في سوريا أو فلسطين، ولكن المهم أن تخرج النتائج للنور هذه المرة ولا
تجميل صورة إيران
* عطفا على مقال طارق الحميد «إيران.. وماذا عن المحرقة السورية؟!»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، فمن وجهة نظري أن الغرب الآن وبكل قوة يحاول تجميل صورة إيران لأغراض كثيرة وكثيرة ودليل ذلك هو عملية مدروسة يقوم بها الغرب لتحطيم صورة النظام الإيراني لبناء صورة أكثر قبولا لدى الرأي العام الغربي
أدب الاختلاف
* بخصوص مقال سمير عطا الله «لم يكن عميدا.. كان كبيرا»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أوضح أن هؤلاء العمالقة كانوا يعرفون أدب الاختلاف، فاختلافهم الأدبي والفكري ما كان يؤثر على علاقاتهم الشخصية، فاختلافهم في حد ذاته أثرى الأدب والفكر عكس أشباه الأدباء والمفكرين في عصرنا الحالي الذين
عرض مسرحي
* أود أن أعلق على مقال علي سالم «المسرح سلطة»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، بالقول إن المسرح سلطان يتحكم في البشر، وأقصد بالبشر هنا جمهور المشاهدين، فهو يضحكهم أو يبكيهم دفعة واحدة بمجرد الكلام وانفعالات الممثلين، ولذلك فهو يحتاج إلى التركيز في جو يسوده الصمت الرهيب حتى لا يعلو صوت على صوت
متى تنتهي الحرب؟
* فيما يخص مقال أحمد محمود عجاج «سوريا بين دوامة العنف ووهم التفاوض: الخوف من المستقبل»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أود أن أسأل سؤالا منطقيا كيف لهذه الحرب السورية أن تضع أوزارها؟ وبعد أن تشبع الشعب السوري من الحروب والشعارات الكاذبة من القوميين إلى الدينيين أو المذهبيين، فمتى تنتهي هذه
صعوبات الشراكة
محمد أحمد محمد - مصر [email protected]
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
أولمبياد سوتشي الشتوي يتأهب للانطلاق غدا وسط هواجس أمنية
أودينيزي يجتاز نصف الطريق نحو نهائي كأس إيطاليا
أزمة فولهام تتفاقم بالخروج من كأس إنجلترا وتذيل الدوري
مسؤولون عرب يؤكدون وجود تباين حكومي في دعم «الرياضة النسائية»
مدرب لخويا القطري: رغم الانتصارات المتتالية ما زلت أبحث عن تحسين الأداء
العيسى للسيارات: «نيسان» الشريك الرسمي لكأس ولي العهد
سلمان آل خليفة: سنرفع عدد المنتخبات في أمم أسيا إلى 24 فريقا
مصادر لـ «الشرق الأوسط»: «وورد غروب» مستعدة لدفع 25 مليون دولار للفوز بحقوق «خليجي 22»
مسح الأحزان وملاحقة المتصدر يشغلان الهلال اليوم أمام الشباب
مسؤول أهلاوي: «الانضباط» استجابت للحملات الإعلامية المحرضة